umma1697659395 Profile Picture
UMMA TOKEN INVESTOR

Translation is not possible.

كتبَ أبو عُبَيْدة بنُ الجرَّاحِ إلىٰ عُمرَ بنِ الخطّاب

، فذَكَرَ لهُ جُمُوعاً من الرُّومـِ ومَا يَتخوَّفُ منهم، فكَتَبَ إليهِ عُمر:

" أمَّا بعدُ؛ فإنَّه مَهما نـزَلَ بعبدٍ مُؤمنٍ مِن مَنـزلةٍ شِدَّةٍ؛ يَجْعلُ اللهُ بعدهَا فَرجاً، وإنَّه لن يَغْلِبَ عُسْرٌ يُسْريْن، وإنَّ اللهَ يَقُولُ في كِتَابهِِ:

(يَا أيُّهَاْ الّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وصَابِرُوا ورَابِطُوا واتَّقُوا اللهَ لَعَلّكُمْ تُفْلِحُوْنَ) "

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

‏أتَظن أنّك عندمَا أحرقتَنِي

ورقصتَ كالشيطانِ فوق رفَاتِي

وتركتني للذّاريات تذرّنِي

كُحلاً لعينِ الشّمسِ بالفلواتِ

أتظن أنّك قد طمَست هويّتي

ومحَوتَ تاريخي ومعتقداتِي

عبثاً تحاولُ لا فناءَ لثائرٍ

أنا كالقيامةِ ذاتَ يومٍ آتي😌

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

قَلَّما كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقومُ من مجلِسٍ حتى يدعُوَ بتلك الدَّعَوات:

اللهمَّ اقسِمْ لنا مِنْ خشيَتِكَ ما تحولُ بِهِ بينَنَا وبينَ معاصيكَ، ومِنْ طاعَتِكَ ما تُبَلِّغُنَا بِهِ جنتَكَ، ومِنَ اليقينِ ما تُهَوِّنُ بِهِ علَيْنَا مصائِبَ الدُّنيا.

اللهمَّ متِّعْنَا بأسماعِنا، وأبصارِنا، وقوَّتِنا ما أحْيَيْتَنا، واجعلْهُ الوارِثَ مِنَّا،

واجعَلْ ثَأْرَنا عَلَى مَنْ ظلَمَنا، وانصرْنا عَلَى مَنْ عادَانا، ولا تَجْعَلِ مُصِيبَتَنا في دينِنِا، ولَا تَجْعَلْ الدنيا أكبرَ هَمِّنَا، ولَا مَبْلَغَ عِلْمِنا، ولَا تُسَلِّطْ عَلَيْنا مَنْ لَا يرْحَمُنا.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

لا تنسى الصلاه على النبي صلى الله عليه وسلم

قيام الليل

الاستغفار بالاسحار

صلاه الفجر

قراءه سورة الكهف

ذكر غيرك

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

كنت ضحية الحداثة الغربية وفلسفة الأنوار. وترافعت عنهما في كل محفل ومنبر، اكتشفت أن الغرب بأنواره وحداثته مجرد قناع للوحشية والبربرية والظلم، اكتشفت كم كنا بلداء حين اهملنا تراثنا وفكرنا الاصيل، وعلى رأسه الفلسفة الاسلامية. وهي التي تأسست على مساحات رحبة من الحب، والرحمة، والجمال، وكرمت الإنسان والإنسانية. كم نحن سذج بلداء.

كم يكفينا من الحزن والألم كي نتجاوز الخديعة.؟

Send as a message
Share on my page
Share in the group