Translation is not possible.

كنت ضحية الحداثة الغربية وفلسفة الأنوار. وترافعت عنهما في كل محفل ومنبر، اكتشفت أن الغرب بأنواره وحداثته مجرد قناع للوحشية والبربرية والظلم، اكتشفت كم كنا بلداء حين اهملنا تراثنا وفكرنا الاصيل، وعلى رأسه الفلسفة الاسلامية. وهي التي تأسست على مساحات رحبة من الحب، والرحمة، والجمال، وكرمت الإنسان والإنسانية. كم نحن سذج بلداء.

كم يكفينا من الحزن والألم كي نتجاوز الخديعة.؟

Send as a message
Share on my page
Share in the group