نبيٌّ ظَلَّ قابِضًا على جمرةِ الصَّومِ في كُلِّ عُمُرِه
إذ الجُّوع هو حُروف الحُرية! كان النبي ﷺ يصنع أمته من صلاتها وصيامها وقيامها.
يُعلِّمُهم أن خُيوط استعباد الأُمَّة تُغزَلُ من طَعامها، من متاعها، من احتفال اللذات!
تُصبِحُ الأُمَّة مُذبذبةً بين الفِتنةِ وبين سُجون المتعة، إذا غَرقت في مُباحها، يعُتقلُ العقل، إذا استُدرِجتْ الأُمَّةُ إلى شَهَواتِها!
مِحنةُ الأُمّةِ اليوم، في غِيابِ الفِكرة، في غيابِ أنَّ الصَّومَ ليسَ جوعًا.
عبادةُ الصِّيامِ في رَمضان، هي حُريّةُ الاستعلاء، لِأمّةٍ يُرادُ لَها أن تَرقى السّلالِم!
من كتاب: في صُحبةِ الحَبيب
نبيٌّ ظَلَّ قابِضًا على جمرةِ الصَّومِ في كُلِّ عُمُرِه
إذ الجُّوع هو حُروف الحُرية! كان النبي ﷺ يصنع أمته من صلاتها وصيامها وقيامها.
يُعلِّمُهم أن خُيوط استعباد الأُمَّة تُغزَلُ من طَعامها، من متاعها، من احتفال اللذات!
تُصبِحُ الأُمَّة مُذبذبةً بين الفِتنةِ وبين سُجون المتعة، إذا غَرقت في مُباحها، يعُتقلُ العقل، إذا استُدرِجتْ الأُمَّةُ إلى شَهَواتِها!
مِحنةُ الأُمّةِ اليوم، في غِيابِ الفِكرة، في غيابِ أنَّ الصَّومَ ليسَ جوعًا.
عبادةُ الصِّيامِ في رَمضان، هي حُريّةُ الاستعلاء، لِأمّةٍ يُرادُ لَها أن تَرقى السّلالِم!
من كتاب: في صُحبةِ الحَبيب