محمد يوسف

بتعيطي ليه دلوقتي😒

= عشان زعقتلي

طب ما انتي اللي غلطانه

= لا طبعا انت اللي غلطان😒

غلط ف ايه!

= عشان زعقتلي

طب مش انا قولتلگ الخمار يطول شويه والنقاب ميبينش عنيكى!!☺️

= حصل..

وقولتلگ بلاش تقعدى في الميكروباص جنب شباب ولا تنطي من الميكروباص زي الأرانب🐰

= حصل..

وقولتلگ تجيبي فطارك قبل متتدخلي المعهد

= حصل😓

وقولتلگ بلاش تتضحگي ولا تتكلمى انتي وصحابگ ف الشارع حتي لو صوتگم واطي😡

= حصل😌

وقولتلگ بلاش تطلعي من الشات ولا تتأخري ف الرد عليا عشان بقلق عليگي

= حصل

وقولتلگ بلاش تاگلي اگل من برا عشان متتعبيش

= حصل

طب مين مسمعش الگلاااام؟!🤔

= انا..

يبقي مين اللي غلطان؟! 🤔

= انت🤨

نعممم... انا..... لييييه؟؟؟؟؟

=عشان زعقتلي😭

لا والله دا مافيش فايده بقى 😂🤣

قال الشيخ/ ابن عثيمين رحمه الله:

الإنسان بطبعه يميل إلى المرأة، والمرأة بطبعها تميل إلى الرجل، فإذا تحصّن المجتمع بالنكاح صلح المجتمع، وزالت عنه أسباب الشر والفساد.

القضية الفلسطينية تمر بمنعطف في غاية الخطورة، ليس فقط في غزة، ولكن ما يدور في الضفة ربما أخطر وأثره أعمق، و المستهدف تهجير الفلسطينين منها، بنفس الطريقة التي حصلت في النكبة الأولى، تسليط عصابات المستوطنين الإجرامية التي تقتل وتحرق وتدمر تحت رعاية الجيش والمجتمع الغربي المنافق الذي يخرج علينا ليدين ما يفعله المستوطنون إدانات هزلية، ذرا للرماد في العيون، واستمرار لمسلسل الخداع، كما كانت بريطانيا تفعل تماما، فتسلح عصابات الشتيرن والهاجاناه والارجون وتعاقب المسلحين العرب وتنكل بهم، ثم يهرع العرب إليها لتنقذهم من عصابات الصهاينة!! وانتهى الأمر بنكبة فلسطين الأولى، وها نحن على أعتاب نكبة ثانية تسعى لاستكمال السيطرة على فلسطين وبناء الهيكل بعد ذبح البقرات الحمر.. فهل يستفيق شبابنا لحقيقة ما يراد قبل أن نكون جيل النكبة الثانية؟!

لاتحاول ...

أن تبحث عن الوجه الآخر لأي شخص

حتى لوكنت متأكد بأنه سيّء ...

يكفي أنه احترمك و أظهرلك الجانب الأفضل منه ...

اجعل من إكتفائك قناعة...

فلكل مِنّا جانب سيّء يتحاشاه ...

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

‏لقد كان في الأرض أمانان من عذاب الله

‏رفع الأول وبقي الثاني!

‏فأما الأول : فكان وجود رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الناس

‏"وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم"

‏وأما الثاني : فهو "الاستغفار"

‏"وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون"

‏فلا تترك الاستغفار أبدا …