قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «كُلُّ ميِّتٍ يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ إِلَّا الْمُرَابِطَ؛ فَإِنَّهُ يَنْمُو لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَيُؤَمَّنُ مِنْ فَتَّانِ الْقَبْرِ».
قال محمد شمس الحقّ: (يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ): المراد به طي صحيفته وأن لا يكتب له بعد موته عمل!
(إِلَّا المُرَابِط): هو الملازم للثغر للجهاد.
(ويُؤْمَنُ مِن فَتَّان القَبْرِ): قال العلقمي: يحتمل أن يكون المراد أن الملكين لا يجيئان إليه ولا يختبرانه بل يكفي موته مرابطا في سبيل الله شاهدا على صحة إيمانه!
#أمة_واحدة
#طوفان_الأقصى
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «كُلُّ ميِّتٍ يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ إِلَّا الْمُرَابِطَ؛ فَإِنَّهُ يَنْمُو لَهُ عَمَلُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَيُؤَمَّنُ مِنْ فَتَّانِ الْقَبْرِ».
قال محمد شمس الحقّ: (يُخْتَمُ عَلَى عَمَلِهِ): المراد به طي صحيفته وأن لا يكتب له بعد موته عمل!
(إِلَّا المُرَابِط): هو الملازم للثغر للجهاد.
(ويُؤْمَنُ مِن فَتَّان القَبْرِ): قال العلقمي: يحتمل أن يكون المراد أن الملكين لا يجيئان إليه ولا يختبرانه بل يكفي موته مرابطا في سبيل الله شاهدا على صحة إيمانه!
#أمة_واحدة
#طوفان_الأقصى