يسبق خروج الدجال تهيئة الأرض له وافسادها من اجله ثم قبل ظهوره ب ثلاث سنوات يصيب الأرض جفاف شديد ويحدث مايشبه المجاعة العامة كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث حيث قال "إن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد، يصيب الناس فيها جوع شديد... الحديث
ثم نجد وللمصادفة الغريبة ! الكلام في الإعلام عن اهمية الحبوب والحاجة اليها لدرجة ان روسيا حرصت على ان تتأثر امدادات الحبوب العالمية بفعل احداث الحرب الأوكرانية...
بعد ذلك يطالعنا الإعلام العالمي الأيام الماضية بعدة تفجيرات ليس لها تفسير في مستودعات الحبوب الغذائيه في كلا من تركيا١٥ الف طن،فرنسا بضعة الاف طن،اوكرانيا ٦٠ الف طن،...
لكن لا يطرح سؤال من يقف وراء تـلك الحرائق المُفتعله؟!
ثم تعنون مجلة الايكونميست غلاف عددها الصادر في مايو لسنة 2022
بعنوان "كارثة الغذاء المقبلة" !
لذلك فإن الجمع بين ما سبق وماهو آت يكون بأن الدجّال منظومه كامله، تسيطر و تسعي لأن تُعبَد من الجميع وتعتمد على الكذب و الدجل، منظومة يصدقها الغاوي فيكون لها سلطان عليه، و يرفضها المؤمن لانه يراها كاذبة كافرة بدون أدنى شك بذلك،لتأخذوا خبر تصنيعهم لقاح لڤيروس لا يعرفونه بعد X لجائحة يتوقعون ظهورها بزمن محدد كمثال! من اسموهم "حقين المؤامرة" يرون هذه الاخبار كاذبة و دجالة وضوح الشمس (و كأن منظمّة الكحه العالميه مكتوب على جبهتها "كافر") و هناك ممن وقع في فخهم سابقًا و تجرع السم لكنه اليوم اصبح يراهم كذابين دجالين (لأنه مؤمن فعلًا و لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين) و لأنها رأى علامات كفرهم من ترويجهم لأجندة المثليه و اكل المحرمات و غيرها من "الفساد".. لكن ما زال هناك من يصدقهم و يتبعهم و نسأل الله لهم الهداية و ان ينجينا و اهلينا واحبابنا من فتنتهم (ليس للدجال قوه سوى الفتنه) لكن خطر الفتنه لا يكون الا من خلال تصديق الناس و اتباعهم لها.. هم كمنظومة اعتمدو على رضوخ الناس لهم انبهارًا أو خوفًا ووجدوا أن الخوف أكثر فاعلية "انما ذلكم الشيطان يخوف اولياءه.." لذلك اصبحوا يخترعون أسباب لتخويف العامة لفرض سيطرتهم (يدّعون الإلوهيه بذلك) و كان في فرض الحظر واللقاحات وغيرها من الاجراءات مثال حي لذلك
كلها اشارات لمن هم ومن يخدمون👁️ هم واضحين جدًا للمؤمن، المؤمن لن يصدق بيل جيتس الذي لا يمت للطب بصله سوى انه عكف على قتل الناس بلقاحات و جرائمه في افريقيا واضحه و اسألوهم! و كيف يثق مؤمن بإنسان أثبتت السلطات و المحاكم في بلده ذهابه ١٧ مرة على الاقل الى جزيرة ابستين الذي يُغتصب و يُعذَب فيها أطفال مخطوفين؟! او يصدق آخر يصرّح بكل وقاحة ان الانسان العادي يجب ان لا يمتلك حرية اختيار و يجب ان يختار "النخبه" له !
و كيف تصدق من يخبروك انه عليك عدم اكل الأنعام و ما رزقك الله في الارض و ان تتناول لحوم "صنعوها" هم في مختبراتهم
او أكل حشرات صنفها دينك كخبائث محرّمة عوضًا عن ذلك ؟...
نعم المؤمن يرى أن بيل جيتس،منظمة الكحة العالمية، المنتدى الاقتصادي،والأمم المتحدة و غيرهم مكتوب على جبهتهم "كافر" و يرون أجندتهم تمثل "خطوات الشيطان" التي حذرنا الله من اتباعها و ان كنت لا ترى ذلك بعد كل ما حدث ويحدث فعليك أن تراجع نفسك ومنطقك ...
فالمؤمن كيًِس فطن وحكمته تعالى اقتضت ان ترد الأحاديث والعلامات والأدلة عنهم قبل ظهورهم او ظهور مايدعون اليهم فهم بعد كل ذلك ليسوا سوى دمى لمن يحركهم من خلف ستار
يسبق خروج الدجال تهيئة الأرض له وافسادها من اجله ثم قبل ظهوره ب ثلاث سنوات يصيب الأرض جفاف شديد ويحدث مايشبه المجاعة العامة كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث حيث قال "إن قبل خروج الدجال ثلاث سنوات شداد، يصيب الناس فيها جوع شديد... الحديث
ثم نجد وللمصادفة الغريبة ! الكلام في الإعلام عن اهمية الحبوب والحاجة اليها لدرجة ان روسيا حرصت على ان تتأثر امدادات الحبوب العالمية بفعل احداث الحرب الأوكرانية...
بعد ذلك يطالعنا الإعلام العالمي الأيام الماضية بعدة تفجيرات ليس لها تفسير في مستودعات الحبوب الغذائيه في كلا من تركيا١٥ الف طن،فرنسا بضعة الاف طن،اوكرانيا ٦٠ الف طن،...
لكن لا يطرح سؤال من يقف وراء تـلك الحرائق المُفتعله؟!
ثم تعنون مجلة الايكونميست غلاف عددها الصادر في مايو لسنة 2022
بعنوان "كارثة الغذاء المقبلة" !
لذلك فإن الجمع بين ما سبق وماهو آت يكون بأن الدجّال منظومه كامله، تسيطر و تسعي لأن تُعبَد من الجميع وتعتمد على الكذب و الدجل، منظومة يصدقها الغاوي فيكون لها سلطان عليه، و يرفضها المؤمن لانه يراها كاذبة كافرة بدون أدنى شك بذلك،لتأخذوا خبر تصنيعهم لقاح لڤيروس لا يعرفونه بعد X لجائحة يتوقعون ظهورها بزمن محدد كمثال! من اسموهم "حقين المؤامرة" يرون هذه الاخبار كاذبة و دجالة وضوح الشمس (و كأن منظمّة الكحه العالميه مكتوب على جبهتها "كافر") و هناك ممن وقع في فخهم سابقًا و تجرع السم لكنه اليوم اصبح يراهم كذابين دجالين (لأنه مؤمن فعلًا و لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين) و لأنها رأى علامات كفرهم من ترويجهم لأجندة المثليه و اكل المحرمات و غيرها من "الفساد".. لكن ما زال هناك من يصدقهم و يتبعهم و نسأل الله لهم الهداية و ان ينجينا و اهلينا واحبابنا من فتنتهم (ليس للدجال قوه سوى الفتنه) لكن خطر الفتنه لا يكون الا من خلال تصديق الناس و اتباعهم لها.. هم كمنظومة اعتمدو على رضوخ الناس لهم انبهارًا أو خوفًا ووجدوا أن الخوف أكثر فاعلية "انما ذلكم الشيطان يخوف اولياءه.." لذلك اصبحوا يخترعون أسباب لتخويف العامة لفرض سيطرتهم (يدّعون الإلوهيه بذلك) و كان في فرض الحظر واللقاحات وغيرها من الاجراءات مثال حي لذلك
كلها اشارات لمن هم ومن يخدمون👁️ هم واضحين جدًا للمؤمن، المؤمن لن يصدق بيل جيتس الذي لا يمت للطب بصله سوى انه عكف على قتل الناس بلقاحات و جرائمه في افريقيا واضحه و اسألوهم! و كيف يثق مؤمن بإنسان أثبتت السلطات و المحاكم في بلده ذهابه ١٧ مرة على الاقل الى جزيرة ابستين الذي يُغتصب و يُعذَب فيها أطفال مخطوفين؟! او يصدق آخر يصرّح بكل وقاحة ان الانسان العادي يجب ان لا يمتلك حرية اختيار و يجب ان يختار "النخبه" له !
و كيف تصدق من يخبروك انه عليك عدم اكل الأنعام و ما رزقك الله في الارض و ان تتناول لحوم "صنعوها" هم في مختبراتهم
او أكل حشرات صنفها دينك كخبائث محرّمة عوضًا عن ذلك ؟...
نعم المؤمن يرى أن بيل جيتس،منظمة الكحة العالمية، المنتدى الاقتصادي،والأمم المتحدة و غيرهم مكتوب على جبهتهم "كافر" و يرون أجندتهم تمثل "خطوات الشيطان" التي حذرنا الله من اتباعها و ان كنت لا ترى ذلك بعد كل ما حدث ويحدث فعليك أن تراجع نفسك ومنطقك ...
فالمؤمن كيًِس فطن وحكمته تعالى اقتضت ان ترد الأحاديث والعلامات والأدلة عنهم قبل ظهورهم او ظهور مايدعون اليهم فهم بعد كل ذلك ليسوا سوى دمى لمن يحركهم من خلف ستار