ሁሉም የሚስማማባቸው ሱንናዎች‼
قَالَ الإمام أَحْمَدُ بنُ حَنبل رحمه الله تعالى
أَجْمعَ تسعون رجلاً من التابعين و أَئمةِ المسلمين، و أَئمةِ السلف، و فُقهاءِ الأمصارِ عَلَى أنّ السُّنةَ التي تُوفي عنها رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
١- أولها: الرِّضا بقضاء اللَّه عَزَّ وَجَلَّ، و التسليم لأمره ، و الصبر عَلَى حكمه ، و الأخذ بما أمر اللَّه به ، و الانتهاء عما نهي اللَّه عنه ،
٢- و الإيمان بالقدر خيره و شرّه ،
٣- و ترك المِراء و الجدال فِي الدين ،
٤- و المسح عَلَى الخُفّين ،
٥- و الجهاد مع كل خليفة ، بَرّ و فاجر ،
٦- و الصلاة عَلَى من مات من أهل القبلة ،
٧- و الإيمان: قول ، و عمل يزيد بالطاعة و ينقص بالمعصية ،
٨- و القرآن: كلام اللَّه مُنزّل عَلَى قلب نبيه مُحَمَّد ﷺ. غير مخلوق من حيثما تُلِيَ ،
٩ - و الصبر تحت لواء السلطان عَلَى ما كان فيه من عدل ، أو جور ،
١٠ - و أن لا نخرج عَلَى الأمراء بالسيف ، و إن جاروا ،
١١- و أن لا نُكفّر أحداً من أهل التوحيد ، و إن عملوا الكبائر ،
١٢ - و الكفّ عما شَجَرَ بين أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ،
١٣ - و أفضل الناس ، بعد رَسُول اللَّهِ ﷺ:
أبو بكر الصّدّيق ،
و عمر الفاروق ،
و عثمان ذو النورين ،
و علي ابن عم رَسُول اللَّهِ ﷺ ،
١٤- و الترحُّم عَلَى :
جميع أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ،
و على أولاده ، و أزواجه ، و أصهاره ،
رضوان اللَّه عليهم أجمعين .
فهذه السُّنة؛ الزموها تَسلموا ،
فأَخْذُها هُدى ، و تَرْكُها ضَلالة .
📚 المصدر :
طبقات الحنابلة ؛ ج : (١) . ص : ( ١٣٠ - ١٣١ )
ሁሉም የሚስማማባቸው ሱንናዎች‼
قَالَ الإمام أَحْمَدُ بنُ حَنبل رحمه الله تعالى
أَجْمعَ تسعون رجلاً من التابعين و أَئمةِ المسلمين، و أَئمةِ السلف، و فُقهاءِ الأمصارِ عَلَى أنّ السُّنةَ التي تُوفي عنها رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :
١- أولها: الرِّضا بقضاء اللَّه عَزَّ وَجَلَّ، و التسليم لأمره ، و الصبر عَلَى حكمه ، و الأخذ بما أمر اللَّه به ، و الانتهاء عما نهي اللَّه عنه ،
٢- و الإيمان بالقدر خيره و شرّه ،
٣- و ترك المِراء و الجدال فِي الدين ،
٤- و المسح عَلَى الخُفّين ،
٥- و الجهاد مع كل خليفة ، بَرّ و فاجر ،
٦- و الصلاة عَلَى من مات من أهل القبلة ،
٧- و الإيمان: قول ، و عمل يزيد بالطاعة و ينقص بالمعصية ،
٨- و القرآن: كلام اللَّه مُنزّل عَلَى قلب نبيه مُحَمَّد ﷺ. غير مخلوق من حيثما تُلِيَ ،
٩ - و الصبر تحت لواء السلطان عَلَى ما كان فيه من عدل ، أو جور ،
١٠ - و أن لا نخرج عَلَى الأمراء بالسيف ، و إن جاروا ،
١١- و أن لا نُكفّر أحداً من أهل التوحيد ، و إن عملوا الكبائر ،
١٢ - و الكفّ عما شَجَرَ بين أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ،
١٣ - و أفضل الناس ، بعد رَسُول اللَّهِ ﷺ:
أبو بكر الصّدّيق ،
و عمر الفاروق ،
و عثمان ذو النورين ،
و علي ابن عم رَسُول اللَّهِ ﷺ ،
١٤- و الترحُّم عَلَى :
جميع أصحاب رَسُول اللَّهِ ﷺ،
و على أولاده ، و أزواجه ، و أصهاره ،
رضوان اللَّه عليهم أجمعين .
فهذه السُّنة؛ الزموها تَسلموا ،
فأَخْذُها هُدى ، و تَرْكُها ضَلالة .
📚 المصدر :
طبقات الحنابلة ؛ ج : (١) . ص : ( ١٣٠ - ١٣١ )