ثبت في الصحيح أنه ما من أحد يدخل الجنة، فيود الرجوع إلى الدنيا، إلا الشهيد في سبيل الله، فإنه يود أن يرجع إلى الدنيا فيقاتل في سبيل الله فيقتل مرة أخرى لما يرى من كرامة الله تعالى إياه،
قال صلى الله عليه وسلم: ( والذي نفسي بيده لوددت أن أُقتل في سبيل، ثم أُحيا ثم أُقتل، ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل) رواه البخاري
ثبت في الصحيح أنه ما من أحد يدخل الجنة، فيود الرجوع إلى الدنيا، إلا الشهيد في سبيل الله، فإنه يود أن يرجع إلى الدنيا فيقاتل في سبيل الله فيقتل مرة أخرى لما يرى من كرامة الله تعالى إياه،
قال صلى الله عليه وسلم: ( والذي نفسي بيده لوددت أن أُقتل في سبيل، ثم أُحيا ثم أُقتل، ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل) رواه البخاري