حمزة شيماييف : واللهِ لم أُربّى على الوقوف هنا على الحلبة مرتديا شورت قصير، بل رُبّيت على أن أهب نفسي فداءًا لله.. إن شاء الله أنا مستعد للمـحـٰربة في الصفوف الأولى دفاعا على إخواننا المستضعفين.
أقول و نصيحتي لي أولا ولكم : انزعوا الكسل عن أبدانكم، تعلموا السباحة و الرماية و ركوب الخيل، تعلموا الفنون القتالية، درّبوا أنفسكم على الإستعداد لأي خطر يأتيكم.. و على الإستعداد لو يسّر الله و فتح على هذه الأمة بالنصر، فتكون من الناصرين المنصورين من عنده لا من النائمين المخلّفين عن النصر، الصحابة رضوان الله عليهم كانت لهم أجسام مقاتلين.. حتى حملة كتاب الله و العلماء منهم، كانوا مقاتلين شرسين إذا حمي الوطيس
و لا يخفى عليكم كيف عيّب أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب على كِرش رجل في السوق فقال له ما هذا ؟ فقال : بركة من الله، فقال الفاروق : بل عذاب .
ادخلوا صالات الرياضة أو درّبوا أنفسكم و عودوها على ما سيأتي ان شاء الله.
حمزة شيماييف : واللهِ لم أُربّى على الوقوف هنا على الحلبة مرتديا شورت قصير، بل رُبّيت على أن أهب نفسي فداءًا لله.. إن شاء الله أنا مستعد للمـحـٰربة في الصفوف الأولى دفاعا على إخواننا المستضعفين.
أقول و نصيحتي لي أولا ولكم : انزعوا الكسل عن أبدانكم، تعلموا السباحة و الرماية و ركوب الخيل، تعلموا الفنون القتالية، درّبوا أنفسكم على الإستعداد لأي خطر يأتيكم.. و على الإستعداد لو يسّر الله و فتح على هذه الأمة بالنصر، فتكون من الناصرين المنصورين من عنده لا من النائمين المخلّفين عن النصر، الصحابة رضوان الله عليهم كانت لهم أجسام مقاتلين.. حتى حملة كتاب الله و العلماء منهم، كانوا مقاتلين شرسين إذا حمي الوطيس
و لا يخفى عليكم كيف عيّب أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب على كِرش رجل في السوق فقال له ما هذا ؟ فقال : بركة من الله، فقال الفاروق : بل عذاب .
ادخلوا صالات الرياضة أو درّبوا أنفسكم و عودوها على ما سيأتي ان شاء الله.