في هذه الأوقات لا مجال لإثارة الاحباط واليأس والحزن والولولة واللطميات، إنما هي أوقات التآزر والوحدة والتعاون المساعدة بأي طريقة وبث روح الثبات والصبر والعزيمة والنصر بإذن الله.
﴿وَاجعَل لي وَزيرًا مِن أَهليهارونَ أَخِياشدُد بِهِ أَزريوَأَشرِكهُ في أَمريكَي نُسَبِّحَكَ كَثيرًاوَنَذكُرَكَ كَثيرًاإِنَّكَ كُنتَ بِنا بَصيرًا﴾
[طه: ٢٩-٣٥]
في هذه الأوقات لا مجال لإثارة الاحباط واليأس والحزن والولولة واللطميات، إنما هي أوقات التآزر والوحدة والتعاون المساعدة بأي طريقة وبث روح الثبات والصبر والعزيمة والنصر بإذن الله.
﴿وَاجعَل لي وَزيرًا مِن أَهليهارونَ أَخِياشدُد بِهِ أَزريوَأَشرِكهُ في أَمريكَي نُسَبِّحَكَ كَثيرًاوَنَذكُرَكَ كَثيرًاإِنَّكَ كُنتَ بِنا بَصيرًا﴾
[طه: ٢٩-٣٥]