Asmaa A Profile Picture
UMMA TOKEN INVESTOR

Translation is not possible.

لا بد أن يكون وجود عالم آخر ممكنا، فنحن لا نستطيع أن نعتبر الأبطال المأساويين منهزمين بل منتصرين، ولكن منتصرين أين؟ في أي عالم هم منتصرون؟ أولئك الذين فقدوا أمنهم وحريتهم -بل حياتهم- بأيّ معنى هم المنتصرون؟ من الواضح أنهم ليسوا منتصرين في هذا العالم.

إن حياة هؤلاء الأبطال وتضحياتهم بصفة خاصة تغرينا أن نسأل دائمًا السؤال نفسه: هل للوجود الإنساني معنى آخر، معنى مختلف عن هذا المعنى النسبيّ المحدود؟ أم أنّ هؤلاء الرجال العظام الشجعان مجرد نماذج فاشلة؟

- الإسلام بين الشرق والغرب، علي عزّت بيجوفيتش، صفحة 178.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

«قال رجل فيمن مضى: والله لا يغفر الله لفلان أبدًا، فأوحى الله عز وجل إلى نبي في زمانه أن أخبره أني قد غفرت له وأحبطت عملك على تأليك».

- جندب بن عبد الله

📚 كتاب الزهد للإمام أحمد | طبعة دار العقيدة ص٢٧٧

Send as a message
Share on my page
Share in the group
5 month Translate
Translation is not possible.

‏"اعلموا أنَّه ما من مسلم أكثر الصلاة على محمد ﷺ إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة عليه لعلَّ الله يجعلكم من أهل ملته،ويستعملكم بسُنته، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته، فهو المُتفضل علينا برحمته"

‏- ابن الجوزي رحمه الله.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
5 month Translate
Translation is not possible.

[اعلم أن العبد الصالح ليس من شرطه أن يكون معصومًا، بل من شرطه أن يكون كارهًا للذنب قبل وقوعه منه، محزونًا منه بعد وقوعه، خائفًا من عقوبته، واجدًا على نفسه، تائبًا منه.

فإن العبد إذا كره الخطيئة وسيء بها، كانت كراهته لها حسنة، والحسنة تكفر الخطيئة من الصغائر، وأيضًا فإن ما يدخل عليه من السوء بسبب الخطيئة مصيبة، والمصيبة مكفرة أيضا، فإن استغفر فالاستغفار مكفِّر ثالث].

نجم الدين الغزي.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
6 month Translate
Translation is not possible.

من سوء الأدب مع الله: أن تظن بأنه ظلمك؛ فإذا أصبت بمصيبة، أو مرض، أو نقص في مال أو ولد جزعتَ ولم ترضَ وكأنه ظلمك سبحانه؛ (ولا يظلم ربك أحداً) وإنما هو بذنبك.

قال الحسن البصري رحمه الله:

إن الرجل كان يشاك الشوكة يقول: إني لأعلم أنكِ بذنب وما ظلمني ربي عز وجل.

الزهد لأحمد بن حنبل ١٦٤٧

Send as a message
Share on my page
Share in the group