من سوء الأدب مع الله: أن تظن بأنه ظلمك؛ فإذا أصبت بمصيبة، أو مرض، أو نقص في مال أو ولد جزعتَ ولم ترضَ وكأنه ظلمك سبحانه؛ (ولا يظلم ربك أحداً) وإنما هو بذنبك.
قال الحسن البصري رحمه الله:
إن الرجل كان يشاك الشوكة يقول: إني لأعلم أنكِ بذنب وما ظلمني ربي عز وجل.
الزهد لأحمد بن حنبل ١٦٤٧
من سوء الأدب مع الله: أن تظن بأنه ظلمك؛ فإذا أصبت بمصيبة، أو مرض، أو نقص في مال أو ولد جزعتَ ولم ترضَ وكأنه ظلمك سبحانه؛ (ولا يظلم ربك أحداً) وإنما هو بذنبك.
قال الحسن البصري رحمه الله:
إن الرجل كان يشاك الشوكة يقول: إني لأعلم أنكِ بذنب وما ظلمني ربي عز وجل.
الزهد لأحمد بن حنبل ١٦٤٧