قال الإمام الأبهري المالكي:
دخلت جامع طرسوس وجلست لسارية من سواريه، فجاءني رجل، فقال لي: إن كنت تقرأ فهذه حلقة القرآن، وإن كنت مقرئاً فاجلس يقرأ عليك، وإن كنت فقيهاً، فاجلس يحلق إليك، وإن كنت متفقهاً فهذه مجالس الفقه، قم إليها. فإن أحداً لا يجلس في جامعنا دون شغل.
[القاضي عياض، ترتيب المدارك وتقريب المسالك، ١٩٠/٦]
قال الإمام الأبهري المالكي:
دخلت جامع طرسوس وجلست لسارية من سواريه، فجاءني رجل، فقال لي: إن كنت تقرأ فهذه حلقة القرآن، وإن كنت مقرئاً فاجلس يقرأ عليك، وإن كنت فقيهاً، فاجلس يحلق إليك، وإن كنت متفقهاً فهذه مجالس الفقه، قم إليها. فإن أحداً لا يجلس في جامعنا دون شغل.
[القاضي عياض، ترتيب المدارك وتقريب المسالك، ١٩٠/٦]