(العَدُوُّ الأَوَّلُ والأَخِيرُ والأَشَدُّ عَدَاوَةٍ مُطْلَقًا)
أول الدول اتّباعًا للغرب بترك أحكام الله وبالغرق في دين الحريات المناقض لدين الله من بعد تمزيق روابط المسلمين والتفريق بينهم جغرافيًا، هي الدول الأقرب لفلسطين من بعد احتلال اليهود لها، وذلك يُعَدُّ ضمان بقائهم فترة طويلة يعيثون في الأرض فسادًا.
وفي قول الله -سبحانه- {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ} إشارةً إلى استحالة غلبتهم على المسلمين إلّا بذل المسلمين وبتمكين المنافقين لهم؛ فهم لا ذمة من الله لهم بعد أن لعنهم؛ وهم أهل حرب لا ذمة من المسلمين لهم.
فإذا كان قد قُضِيَ عليهم بالذل؛ فإن غلبتهم من منافقين ينصروهم، ومسلمين في أذلِّ حال.
(العَدُوُّ الأَوَّلُ والأَخِيرُ والأَشَدُّ عَدَاوَةٍ مُطْلَقًا)
أول الدول اتّباعًا للغرب بترك أحكام الله وبالغرق في دين الحريات المناقض لدين الله من بعد تمزيق روابط المسلمين والتفريق بينهم جغرافيًا، هي الدول الأقرب لفلسطين من بعد احتلال اليهود لها، وذلك يُعَدُّ ضمان بقائهم فترة طويلة يعيثون في الأرض فسادًا.
وفي قول الله -سبحانه- {ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ} إشارةً إلى استحالة غلبتهم على المسلمين إلّا بذل المسلمين وبتمكين المنافقين لهم؛ فهم لا ذمة من الله لهم بعد أن لعنهم؛ وهم أهل حرب لا ذمة من المسلمين لهم.
فإذا كان قد قُضِيَ عليهم بالذل؛ فإن غلبتهم من منافقين ينصروهم، ومسلمين في أذلِّ حال.