دخل النبي ﷺ المدينة آمنًا ومن معه من أصحابه، فأسلم الأوس والخزرج لحبهم لله ولرسوله وما جاء به؛ ودخلوا مكَّة -وفيها قبائلهم وآباؤهم وإخوانهم- فاتحين بالسيف، وما كان لَيُحَكَّمُ فيها دين الله إلّا بالسيف، لكره أهلها ما أنزل الله، وإصرارهم على تعذيب المسلمين وصدهم عن دينهم.
والأحداث تتكرر بنفس أغلب التفاصيل؛ ففي الحديث (بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ)؛ وما نراه الآن هو قِلَّةَ الظاهرين على الحق وصدًا من المنافقين عنه، وهذه هي أول مرحلةٍ مرَّ بها النبي ومن معه.
دخل النبي ﷺ المدينة آمنًا ومن معه من أصحابه، فأسلم الأوس والخزرج لحبهم لله ولرسوله وما جاء به؛ ودخلوا مكَّة -وفيها قبائلهم وآباؤهم وإخوانهم- فاتحين بالسيف، وما كان لَيُحَكَّمُ فيها دين الله إلّا بالسيف، لكره أهلها ما أنزل الله، وإصرارهم على تعذيب المسلمين وصدهم عن دينهم.
والأحداث تتكرر بنفس أغلب التفاصيل؛ ففي الحديث (بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا، وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيبًا، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ)؛ وما نراه الآن هو قِلَّةَ الظاهرين على الحق وصدًا من المنافقين عنه، وهذه هي أول مرحلةٍ مرَّ بها النبي ومن معه.