UMMA TOKEN INVESTOR

About me

محب للخير

Translation is not possible.
ربما كان الرجل منافقا وهو لا يعلم..
يحسب أنه على شيء وهو يكذب على نفسه وعلى الناس..
ما أكثر هؤلاء في زماننا..
فمنهم من يسمي نفسه ليبراليا أو علمانيا أو اشتراكيا أو نحو ذلك..
ومنهم من يتولى أعداء الله من دون المؤمنين..
ومنهم من اتخذ الوطنية دينا يوالي ويعادي عليها بدلا من دين الله..
ومنهم من يطعن في الدين ويشكك في أصوله وأحكامه ومصادره..
ومنهم من يستهزئ بالدين والمتدينين..
ومنهم من يشرك بالله فيستغيث بالأموات في الشدائد ويدعوهم ويتوكل عليهم ويذبح لهم أو ينذر تقربا إليهم كما يتقرب أهل التوحيد إلى الله ويزعم مع ذلك أنه مسلم..
ومنهم من لا يركع لله ركعة، ولا يتوضأ ولا يغتسل من الجنابة ولا يحل حلالا ولا يحرم حراما، فهو مسلم بالولادة والبطاقة فقط، ولا يهمه دين ولا آخرة ولا حساب ولا ثواب..
ومنهم من يتعاطف مع الكفار ولا يتعاطف مع المسلمين المستضعفين ولا يكترث لما أصابهم..
ومنهم من يطعن في المهاجرين والأنصار ويتهمهم في دينهم وأمانتهم و نزاهتهم ولا يلتفت إلى تزكية الله وتزكية رسوله ﷺ لهم ولا إلى سيرتهم العطرة وجهادهم في سبيل الله وتضحياتهم من أجل الدين بأرواحهم وأموالهم وأهليهم وأولادهم وعشائرهم وتجاراتهم ومساكنهم..
وصدق الله :{ ليغيظ بهم الكفار }
كل هؤلاء وغيرهم يزعمون أنهم مسلمون، ولا يعلمون أنهم في الحقيقة منافقون، و ربما اغتر بهم كثير من المسلمين وأحسنوا بهم الظن واستمعوا لهم وتأثروا بهم كما قال تعالى:{ وفيكم سماعون لهم } ولذا فهم أخطر على الأمة من الكفار الصرحاء الذين يظهرون العداوة للمؤمنين كما قال تعالى: { هم العدو فاحذرهم }.
{ فهل من مُدَّكِر } وهل من متعظ معتبر؟
لا تغتروا بأحد منهم ولو ظهر في ثياب شيخ أو لبس لبوس الناصحين كما كان يفعل ابن سلول!
فهؤلاء كما قال تعالى: { لا يألونكم خبالا ودوا ما عنِتُّم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر }.
احذروهم وحذروا منهم غيركم، وسموهم بما سماهم الله به و رسوله: " المنافقون والمنافقات" حتى تتضح حقيقتهم وينفضح كيدهم وينفر المؤمنون منهم ولا يتخذوهم بطانة ولا يولوهم أمرهم ولا يستمعوا إلى شبهاتهم و زخارف قولهم.
والله يكفينا والمسلمين شرهم وهو المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
مؤتمر دولي في نيويورك لأجل الاعتراف بدولة فلسطين!!
سبحان الله!
وأين هي تلك الدولة التي يراد الاعتراف بها؟!
ما حدودها؟! وما مقومات وجودها؟!
سلطة صورية وظيفتها حماية إسرائيل و قمع الفلسطينيين يراد منها أن تمثل الفلسطينيين وتحكمهم!
ويراد من المجاهدين أن يخضعوا لها ويسلموها سلاحهم ويجعلون ذلك شرطا للاعتراف بالدولة الفلسطينية المزعومة!
هل هم جادون فعلا؟!
أم هي تمثيلية؟!
هل هم حمقى أم يحسبون الناس حمقى؟!
من يوافق على هذا؟!
على كل حال، إن كانت مجرد تمثيلية فهي تمثيلية فاشلة لا تنطلي إلا على من فقد عقله، ولا نقول إلا: حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
بسم الله الرحمن الرحيم
الثورة المخترقة
قال بعض المؤرخين الغربيين:
إن الثورة الفرنسية كانت ثورة ماسونية بامتياز.
وصدقوا، فإن شعارات الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر الميلادي الموافق للقرن الثاني عشر الهجري كانت هي هي شعارات الماسونية:
حرية، مساواة، إخاء.
لقد تمكن الماسونيون اليهود بمكرهم من إقناع الجمهور الفرنسي النصراني في معظمه آنذاك بأن الالتزام بالدين وتعاليمه ونظام الحكم الملكي الطبقي المدعوم من الكنيسة هو سبب ما هم فيه من ظلم و فقر واضطهاد، وأن التحرر من سلطان الدين والنظام الملكي المستبد هو المخرج والحل لمشاكلهم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
وتمكنوا أيضا من إقناعهم بأن التمييز بين مكونات الشعب على أساس الدين جريمة تهدد الوطن بالتمزق والاحتراب، وأن المساواة بين أفراد المجتمع في الحقوق والواجبات هي العدالة الاجتماعية التي تؤدي إلى تحقيق المصالح و درء المفاسد وتثبيت الولاء للدولة وتقوية الانتماء للوطن.
ولهذا لما ثار الفرنسيون ضد الظلم والاضطهاد الملكي والتمييز الطبقي رفعوا هذه الشعارات الماسونية، وطالبوا بنظام حكم علماني لاديني يكون فيه الشعب مصدر التشريع بدلا من الكنيسة، ويحل فيه القانون الوضعي محل الشرع الديني، وتتاح فيه حرية التدين ويصير التدين فيه أمرا شخصيا لا علاقة له بنظام الدولة والشئون العامة.
وتحت هذه الشعارات زال الفرق بين اليهودي الذي يكره المسيح عليه السلام ويكفر به، وبين النصراني الذي يعبد المسيح عليه السلام ويؤلهه، وتحولت العداوة بينهما إلى مودة ومساواة وإخاء تحت لواء الوطن، و حلت العقيدة الوطنية محل العقيدة الدينية،
وتحقق بهذا ما خططت له الماسونية الماكرة.
وكذلك حدث في بريطانيا من قبل والولايات المتحدة الأمريكية من بعد، وشيئا فشيئا وعبر بضعة عقود ومن خلال حروب توسعية نابليونية وغير نابليونية، وانقلابات عسكرية، وتحولات فكرية وتعليمية، و وسائل إعلامية، تفشى هذا البلاء في العالم الغربي ثم الشرقي حتى عم أكثر الأرض.
وبعد أن كان اليهود منبوذين مكروهين متهمين بقتل المسيح عليه السلام، تحولوا في نظر العالم الغربي إلى شعب مستضعف مظلوم، وتمكنوا بذلك من التغلغل أكثر فأكثر في المجتمعات وسيطروا على الاقتصاد والإعلام ثم السياسة ونشروا الربا والزنا والبغاء والخمور والفساد في الأرض واستصنعوا لهم أنصارا وأولياء ثم تمكنوا عبر حركتهم الصهيونية من إقامة وطن لهم في فلسطين بدعم من حكومات الغرب التي كسبوا ولاءها من قبل بالمال والنساء والدعم السياسي و الإعلامي وعلى رأس هذه الدول بريطانيا التي أعطتهم وعد بلفور بإقامة دولة قومية لليهود في فلسطين مقابل دعم عائلة روثتشايلد اليهودية الألمانية لبريطانيا بالأموال الطائلة وقت الحرب العالمية الأولى.
وكان من كيدهم و مكرهم أن روجوا لهذه النظرة، أعني النظرة إليهم بأنهم شعب مظلوم مضطهد، مستغلين ما فعله بهم الغربيون من اضطهاد وقتل و حرق وطرد و تشريد في كثير من الدول الغربية الأوروبية عبر قرون ولاسيما ما فعله النازيون بهم إبان الحرب العالمية الثانية بسبب خيانتهم وتآمرهم مع الحلفاء ضد ألمانيا من قبل ومن بعد، بما صار يعرف إلى اليوم باسم "الهولوكوست" وضخموه جدا واستغلوا ذلك في استدرار تعاطف المجتمعات الغربية الساذجة، ومثلوا دور الضحية وهم في الحقيقة الذئاب، فخدعوا أكثر الناس في الغرب، مما هيأ لهم دعما غربيا منقطع النظير، في ظل غياب إعلام حقيقي صادق وغياب وعي تاريخي منصف، وفي ظل بعد عن تعاليم الدين و الكنيسة التي كانت قد فقدت سلطانها على النفوس بسبب ما اعتراها من فساد و انحراف وتحريف، ومن ذلك انحيازها من قبل إلى الملوك المستبدين الظالمين ضد الشعوب، بل و ممارستها بنفسها الظلم والاستبداد والاستئثار بالمال والإقطاع وغير ذلك.
وبهذا فقدت الكنيسة مصداقيتها، وكانت الثورة على الملوك المستبدين والإقطاعيين المستكبرين ثورة أيضا على الكنيسة حتى قال قائلهم: اشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسيس".
ولكن الباطل لا يدوم، والمكر السيء لا يحيق إلا بأهله، واليوم عاد كثير من الناس إلى الدين لكن ليس إلى الدين الكنسي المحرف بل إلى الدين الإسلامي الحق دين الفطرة، وذكر الباحثون أن الإسلام هو أسرع الأديان نماء وانتشارا في العالم، وأنه من المتوقع أن يصير دين الأغلبية الساحقة في العالم خلال بضعة عقود.
ومن جهة أخرى عاد معظم الناس على اختلاف أديانهم وأعراقهم وبلدانهم يكرهون اليهود الصهاينة ويحاربون مشروعهم الاستيطاني البغيض في كل البلاد تقريبا، لاسيما بعدما اكتشفوا حقيقتهم و رأوا جرائمهم ضد الإنسانية ومروقهم من القانون الدولي في غزة وغيرها واعتداءهم على القريب والبعيد، وممارستهم أسوأ صور الفصل العنصري والاضطهاد الديني.
لقد تمكن الماسونيون والصهاينة من خداع كثير من الناس لوقت طويل، لكنهم اليوم - ولله الحمد - لم يعودوا يخدعون إلا أنفسهم، وشيئا فشيئا لن يجدوا لأنفسهم مكانا آمنا في العالم كله بإذن الله، إلا أن يعيشوا أذلة صاغرين وهذا وعد الله كما قال تعالى: { ضُرِبَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلذِّلَّةُ أَیۡنَ مَا ثُقِفُوۤا۟ إِلَّا بِحَبۡلࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَحَبۡلࣲ مِّنَ ٱلنَّاسِ وَبَاۤءُو بِغَضَبࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَضُرِبَتۡ عَلَیۡهِمُ ٱلۡمَسۡكَنَةُۚ ذَ ٰ⁠لِكَ بِأَنَّهُمۡ كَانُوا۟ یَكۡفُرُونَ بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ وَیَقۡتُلُونَ ٱلۡأَنۢبِیَاۤءَ بِغَیۡرِ حَقࣲّۚ ذَ ٰ⁠لِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ یَعۡتَدُونَ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١١٢]
وبقدر ما نبذل من جهود في الدعوة إلى الإسلام وبيان فضائله ومميزاته وكشف الشبهات عنه من جهة، وفي بيان قبح الصهيونية والماسونية والمبادئ الأرضية والقوانين العلمانية الوضعية والفلسفات المادية من جهة أخرى، بقدر ما نسرع بعون الله و توفيقه من انتصار أمة الإسلام التي هي أمة الإيمان والحق والعدل والسلام الحقيقي لا الزائف، وبقدر ما نعجل بإذن الله من زهوق الباطل و رفع الظلم و تحرير البشرية من ظلمات الكفر والضلال والإجرام.
فابذل جهدك يا عبد الله، ولا تيأس من روح الله، ولا تقنط من رحمته، ولا تستعجل النتائج، وأحسن الظن بالله { ولا يحزنك قولهم، إن العزة لله جميعا هو السميع العليم }.
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
{ قُل لِّلۡمُؤۡمِنِینَ یَغُضُّوا۟ مِنۡ أَبۡصَـٰرِهِمۡ وَیَحۡفَظُوا۟ فُرُوجَهُمۡۚ ذَ ٰ⁠لِكَ أَزۡكَىٰ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِیرُۢ بِمَا یَصۡنَعُونَ }
[سُورَةُ النُّورِ: ٣٠]
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
بسم الله الرحمن الرحيم
{ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن یَقُولُ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَبِٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَمَا هُم بِمُؤۡمِنِینَ (٨) یُخَـٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَمَا یَخۡدَعُونَ إِلَّاۤ أَنفُسَهُمۡ وَمَا یَشۡعُرُونَ (٩) فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ فَزَادَهُمُ ٱللَّهُ مَرَضࣰاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمُۢ بِمَا كَانُوا۟ یَكۡذِبُونَ (١٠) }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٨-١٠]
ثلاث آيات مباركات لخصت لنا الموضوع وكشفت لنا الحقيقة.
على كل منا أن يعرض نفسه على هذه الآيات لينظر هل هو مؤمن حقا أم أنه ممن يخدعون أنفسهم وهم لا يشعرون؟
لقد بين الله تعالى صفات المؤمنين الصادقين، وصفات الكفار، وصفات المنافقين، بما لا يدع مجالا للشك ولا الالتباس كما قال تعالى:{ وَكَذَ ٰ⁠لِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡـَٔایَـٰتِ وَلِتَسۡتَبِینَ سَبِیلُ ٱلۡمُجۡرِمِینَ }
[سُورَةُ الأَنۡعَامِ: ٥٥]
وكذلك بينها رسول الله ﷺ في جملة من الأحاديث النبوية الشريفة ولكن أكثر الناس معرضون عن تدبر كتاب الله وسنة رسوله ﷺ، ولذا تجد أحدهم يدعي الإسلام ولا يجد بعد ذلك غضاضة في فعل ما يناقضه أو يخالفه، فيترك الصلوات وسائر الفرائض، ويستحل المحرمات، و يتولى أعداء الله، ويعترض على حكم الله، و يحكم بغير ما أنزل الله ويحتكم إلى الطاغوت، ويؤثر الدنيا على الآخرة، ويأمر بالمنكر وينهى عن المعروف ويتمنى انتصار الكفار على المسلمين ويظاهر المشركين على المسلمين، ويستهزئ بالدين أو ببعض أحكامه وبالصالحين المتمسكين بالدين، وهكذا، كل هذا وهو يزعم أنه مسلم.
وتجد المرأة منهم تخرج متبرجة بكامل زينتها وعطرها كاشفة مواضع فتنتها في القنوات وتخالط الرجال وتمازحهم و تغني و ترقص وتتمايل أمامهم وتدعي أنها شريفة ولا تقبل أن يصفها أحد بما وصفها به الشارع الحكيم، بل تزعم أن التستر و الحجاب و ترك الاختلاط من التشدد والتنطع، أو أن ذلك حرية شخصية لا دخل للدين فيه!
هل هذه قرأت القرآن يوما؟
هل قرأت آيات الحجاب؟
هل مر بها قول الله تعالى:{ وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنࣲ وَلَا مُؤۡمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥۤ أَمۡرًا أَن یَكُونَ لَهُمُ ٱلۡخِیَرَةُ مِنۡ أَمۡرِهِمۡۗ وَمَن یَعۡصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدۡ ضَلَّ ضَلَـٰلࣰا مُّبِینࣰا }
[سُورَةُ الأَحۡزَابِ: ٣٦]
هل قرأَت السنة النبوية أو عرفَت شيئا من سير الصحابيات أو درست كتابا في فقه دينها الذي تنتسب إليه؟!
أم أنها نسيت أو تناست كل ذلك وغرتها الحياة الدنيا و زينتها؟!
لقد صار كثير من الناس يرون أنه من الممكن أن يكون المرء مسلما علمانيا أو ليبراليا أو اشتراكيا أو حتى شيوعيا!!
هو في نظر نفسه مسلم لكنه ليس إسلاميا!
فهو لا يتبنى عقيدة الإسلام ولا منهج الإسلام ولا يوالي أهل الإسلام ولا يعادي أعداء الإسلام ولا يدعو إلى شريعة الإسلام ولا يحرص على آداب الإسلام ولا يغضب لانتهاك حرمات الإسلام، وإنما يردد كلمة التوحيد بين حين و آخر دون استشعار لمعناها ولا التزام بمقتضاها ولا اجتناب لما يناقضها فضلا عما يخالف كمالها الواجب، ويظن أنه بمجرد ذلك يكون مسلما (معتدلا) وأن الإسلاميين الذين يتمسكون بالدين ويلتزمون أحكامه ويدعون إلى ذلك متشددون متنطعون أو إرهابيون تكفيريون!
وصدق الله إذ يقول:
{ وَإِذَا قِیلَ لَهُمۡ لَا تُفۡسِدُوا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ قَالُوۤا۟ إِنَّمَا نَحۡنُ مُصۡلِحُونَ (١١) أَلَاۤ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡمُفۡسِدُونَ وَلَـٰكِن لَّا یَشۡعُرُونَ (١٢) وَإِذَا قِیلَ لَهُمۡ ءَامِنُوا۟ كَمَاۤ ءَامَنَ ٱلنَّاسُ قَالُوۤا۟ أَنُؤۡمِنُ كَمَاۤ ءَامَنَ ٱلسُّفَهَاۤءُۗ أَلَاۤ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلسُّفَهَاۤءُ وَلَـٰكِن لَّا یَعۡلَمُونَ (١٣) }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١١-١٣]
نعوذ بالله من النفاق والمنافقين { أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ ٱشۡتَرَوُا۟ ٱلضَّلَـٰلَةَ بِٱلۡهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَـٰرَتُهُمۡ وَمَا كَانُوا۟ مُهۡتَدِینَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٦]
Send as a message
Share on my page
Share in the group