UMMA TOKEN INVESTOR

About me

A Muslim striving for goodness. 🌙 May Allah bless and guide all Muslims, unite our hearts, forgive our sins, and grant us Jannah."

Translation is not possible.
Why Muslims Do Not Celebrate Christmas
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
كنتُ آخذ زوجتي ذات يوم إلى طبيب العظام بعد أن سقطت وأصابت ساقها.
كنا نجلس في العيادة، وكلّ واحدٍ منشغلٌ بشيءٍ آخر… بعضهم على هواتفهم، بعضهم يتحدث مع من بجانبه، وبعضهم واقف يدخّن، وكأنّ العالم كلّه يضغط علينا ويخنقنا.
شعرتُ بالملل، فخرجتُ قليلًا إلى الشرفة ثم عدتُ إلى الداخل.
وعندما جلستُ، أدركتُ أن الإحساس الذي تشعر به عندما تقرأ كلمة في كتاب أو على وسائل التواصل الاجتماعي يختلف تمامًا عن الإحساس عندما تطبّقها في الواقع. فالحياة الواقعية لها قوّة خاصة ومتعة لا تُوصف.
وفجأة عمّ الصمت. جلس الجميع شاردين وهادئين حتى ارتفع أذان صلاة العشاء. ردّد الجميع الأذان، وانتهى الأمر عند هذا الحد. وبينما نردّد خلف المؤذّن، رأينا طفلًا في السابعة من عمره تقريبًا يرفع أكمامه ويسأل أمّه: «أين الحمّام؟» فأمسكت بيده واتجهت معه. لكن الطفل توقّف فجأة، ونظر إلينا وقال: «هل ستبقون جالسين هكذا؟ ألا أحد سيصلّي؟» فضحكنا من كلامه وبقينا صامتين.
ترك يد أمّه، وقد بدا عليه الغضب، ومضى وحده. توضّأ ثم عاد ووجهه يشرق نورًا. بدأ يبحث عمّا يصلّي عليه، فجاءت السكرتيرة وأحضرت له سجادة صلاة. وقف الطفل على السجادة وقال: «هل سأصلّي وحدي؟»
ساد الصمت من جديد. فقال رجل ببساطة: «أليس الله هو الذي نصلّي له وهو الذي يشفينا؟ وأنتم هنا لتنالوا الشفاء منه؟ فكيف يشفيكم إن لم تشكروه وتحمدوه وتلجؤوا إلى فضله؟» فاغرورقت عيون الناس بالدموع. ثم قال: «وعلى كل حال، كلّ إنسان حرّ في عمله الصالح.»
كان الطفل على وشك أن يبدأ الصلاة، فقمتُ وقلتُ له: «انتظر، سأصلّي معك.» وعندما دخلتُ لأتوضّأ رأيت الرجال والنساء واقفين. توضّأ الرجال أولًا، ثم النساء. انتظرت النساء قليلًا، ثم أخذتهنّ السكرتيرة إلى غرفة فارغة ليصلّين فيها. وقفنا نستعدّ للصلاة، فإذا بالطبيب يخرج ويقول: «لماذا لم يُدخلني أحد؟ أين السكرتيرة؟» فقمتُ وأخبرته بما حدث. وقف متفاجئًا قليلًا، ثم مسح على رأس الطفل بفخر، وامتلأت عيناه فرحًا وقال: «انتظروني، سأصلّي معكم أنا أيضًا.»
صلّينا، ثم جلسنا نستغفر الله قليلًا.
ثم فوجئنا بأن الطبيب لم يأخذ أيّ مال من أحد، وقرّر أن يجعل باقي المعاينات مجّانية، ووهب أجرها لهذا الطفل!
وقفت أمّ الطفل ويداها ترتجفان وقالت: «هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟»
واتصلت بزوجها المقيم خارج البلاد، وأخبرته بكل ما حدث.
وبصراحة، كدنا نسمع ضحكته وفرحته، وشعرنا بسعادته.
عندها فقط استطعتُ أن أقول حقًّا:
الأطفال الصالحون هم الرابط الذي يصل بين القلوب.
لستَ مُلزَمًا بإنجاب الأطفال، لكن إن أنجبتَ، فأنت مُلزَم أن تُحسن تربيتهم. ❤️
#عزة_العمروسي
#منقول
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
هل تعرفون من هو هذا الرجل؟
هذا الرجل هو السويدي لارس فيلكس (Lars Vilks)،
وهو الذي رسم الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد ﷺ.
بالمناسبة، أنا عادةً أقوم بتحسين جودة الصور قبل نشرها،
لكن هذا الشخص لا يستحق حتى أبسط جهد.
لارس فيلكس
لم يُصدِّق قول الله تعالى:
﴿إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ﴾
حتى قضى الله بموته حرقًا، وذلك في 3 أكتوبر 2021، عن عمر 75 عامًا،
إثر حادث سير مروّع اصطدمت فيه سيارته بشاحنة،
فاشتعلت النيران فيه وفي أفراد الشرطة الذين كانوا يرافقونه للحراسة.
وقد كان يعيش تحت حماية أمنية مشددة منذ عام 2007
بعد نشره الرسوم المسيئة للنبي ﷺ،
ثم عاد لعرض رسوم أكثر إساءة في عام 2013.
وأنا من الذين يعتقدون أن نهايته بالحرق كانت رسالة من الله
لكل من يُصرّ على الإساءة إلى النبي محمد ﷺ.
والحمد لله، فقد انتشر الخبر على نطاق أوسع.
وفي وقت سابق، انتشرت أخبار كاذبة (Fake News) تزعم أنه مات حرقًا في منزله،
وبقيت هذه الكذبة متداولة،
حتى قضى الله بنهايته الحقيقية،
فانتشر خبر موته حرقًا كحقيقة مؤكدة.
وقد كانت النيران شديدة جدًا،
حتى صرّحت الشرطة السويدية بأنها لا تعلم على وجه اليقين كيف اندلع الحريق.
واليوم، تتداول الأخبار أن سلوان موميكا (حارق المصحف)
قد وُجد مقتولًا بالرصاص داخل شقته،
وقد تم تأكيد ذلك.
وقال الله تعالى:
﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ ۖ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ ۝ فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
And speaking of which,
Do you know who this man is?
 
This man is the Swede, Lars Vilks,
 
the one who drew the offensive cartoons of the Prophet Muhammad, peace and blessings be upon him.
 
By the way, I always improve the image quality before posting, but this one doesn't even deserve the simplest effort.
 
Lars Vilks
 
He didn't believe in God's words, "Indeed, We are sufficient for you against the mockers."
 
Until God decreed that he would die by burning on October 3, 2021, at the age of 75, after a horrific car accident in which his car collided with a truck. He and the police officers guarding him were engulfed in flames. He had been living under security forces' protection since he published offensive cartoons of the Prophet Muhammad, peace and blessings be upon him, in 2007 and displayed more offensive cartoons in 2013.
 
I am among those who believe that his end by burning was a message from God to all those who insist on insulting the Prophet Muhammad, peace and blessings be upon him. And, praise be to God, it has spread even more Once, "fake news" circulated claiming he died in a fire at his home, and this falsehood persisted until God decreed his own end. The news of his death by burning then spread as a confirmed fact.
 
The fire was so severe that Swedish police stated it was unclear how it occurred. Today, news is circulating that Selwan Momika (the Quran burner) was found shot dead in his apartment, and this has been confirmed.
 
God Almighty says: "But when they forgot that by which they had been reminded, We opened to them the gates of all things until, when they rejoiced in that which they were given, We seized them suddenly, and they were plunged into despair. So the last remnant of the people who committed injustice was cut off. And praise be to God, Lord of the worlds."
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group