UMMA TOKEN INVESTOR

About me

ماضي فينا حكمك عدلا فينا قضائك

Translation is not possible.
أربعة لا عذر لنا فيهم...
الدعاء
المقاطعة
الجهاد بالمال
النشر المتواصل
غ...زة تموت جوعا و عطشا
‫_غ....زة_تموت_جوعاً‬ الأول عالميا !! ‫#_غ..زة_تموت_جوعاً‬#أنقذوا_فلسط.....ين_🇵🇸💔
#أنقذوا_فلسط...ين_إنها_تُباد
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
تغطية صحفية| قوات الاحتلال تنسف مبان سكنية شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، وإطلاق نار من الآليات جنوب غرب رفح
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
"#اشتيه_مايم": ترياق #الموت في #سيدي_تيمان
 
#شهادة : الأسير المحرر رامي أبو زبيدة
 
في "سيدي تيمان"، ليس الليل للراحة، بل هو ساحة معركة صامتة بين لحم المعصم وصلابة الحديد. كنت أستجدي أربع ساعات من النوم على "فرشة" ترفض أن تحتضن تعبي، وبلا وسادة تسند رأساً أثقله الخوف. كانت #الأصفاد تعضُّ رسغي بشراسة، وكلما حاولتُ أن أميل بجسدي لتخفيف الضغط، غرس الحديد أنيابه في جلدي أكثر.
استيقظتُ في صباح رمضاني من مارس 2024، لأجد يدي اليمنى قد تحولت إلى قطعة غريبة من التورم؛ انتفخت حتى ابتلعت المعدن. طالبتُ بطبيب، فكان الرد يأتي بلهجة عبرية باردة تسخر من وجعي: "اشتيه مايم" (#اشرب_ماء).
هذه هي "الفلسفة الطبية" في معتقلات الاحتلال؛ الماء هو الترياق الكوني. إن كُسر ضلعك.. فاشرب ماء، وإن نهش السرطان أحشاءك.. فالماء دواؤك، وحتى إن اخترقت الرصاصة جسدك، عليك أن تقنع بقطرات الماء علاجاً وحيداً.
 
#حين_يعجز_الحديد_عن_احتواء_الألم
مرت الأيام والوجع يزحف نحو العظم. دخلت الأصفاد في اللحم الحي حتى كاد النصل المعدني يلامس النخاع. عندما صار الخطر يهدد ببتر الكف، تدخل "المجرمون" أخيراً. وضعوا بعض المراهم ولفوا الجرح بشاشٍ أبيض، لكنهم لم يفكوا القيد إلا لأن يدي تضخمت لدرجة لم يعد القفل معها قادراً على الإغلاق.
#استبدلوا حديد اليدين بمرابط بلاستيكية، لكن الثمن كان باهظاً: "#حديد_في_القدمين". في عرف "سيدي تيمان"، من يُكبل قدميه بالحديد يصبح "#صيداً_ثميناً"، هدفاً ثابتاً لفرق القمع التي لا تدخل إلا لتسيل الدماء. صرتُ أعيش بين فكي كماشة: ألم الجرح المتفتح، ورعب "القمعة" القادمة التي لا تترك وراءها سالماً.
 
ليلة "#البركس" الف
الساعة الحادية عشرة والنصف ليلاً. الصمت يمزقه انفجار قنبلة صوت هزت أركان القسم (أ). وفجأة، تحول المكان إلى مسرح من الكوابيس؛ عشرات الجنود، صراخ هستيري، ونباح #كلاب بوليسية تنهش الهواء.
"الكل على بطنه! الرأس في الأرض! الأيدي فوق الرؤوس!"
رتبونا في أسطر، نجلس على الركب، صدورنا للأرض وأيدينا مرفوعة للسماء في وضعية صلاة مشوهة. كانت فرقة القمع تسحب المعتقلين ثلاثة بثلاثة نحو الجدار، لتنهال عليهم الهراوات. كنا نسمع تكسر العظام وصيحات الوجع، وننتظر دورنا بقلوب ترتجف.
 
#خديعة_الجسد.. و #انتقام_السجان
بينما كنتُ رافعاً يديّ، وقف خلفي كلب ضخم، أنفاسه الحارة تلامسني ، وعواؤه يصمُّ أذني. تقدم أحد الجنود، وبدا أن تورم يدي قد بدأ يخف قليلاً، مما جعل الأصفاد واسعة بشكل مفاجئ. وبحركة واحدة، انزلقت القيد من يدي.
ثارت ثائرتهم وكأنني ارتكبت جريمة كونية. صرخوا، تجمهروا، وسحلوني إلى منتصف "البركس". كان الكلب فوقي يراقب الفريسة، بينما أعادوا تكبيل يدي خلف ظهري بعنف ضاعف الجرح القديم. سحبوني إلى الجدار، وبدأ العرض الوحشي؛ تناوبوا على ركلي وضربي بـ "البوكسات" في الخصر، البطن، والصدر.
لم أعد أشعر بالضربات، شعرتُ فقط بالأرض تغيب من تحتي. سقطتُ مغشياً عليّ، بينما استمرت حفلة الدم حتى الثالثة فجراً، تاركةً خلفها أجساداً منهكة، وروحاً تسأل: أيّ ماءٍ هذا الذي سيغسل كل هذا الوجع؟
 
#لماذا_نكتب_عن_الجرح؟
إنني لا أكتب هذه الشهادات رغبةً في استعادة الألم، فما نسيته الأبدان لم تنسَه الأرواح، لكنني أكتب ليعلم العالم أجمع أن ما يواجهه #الأسرى منذ السابع من أكتوبر ليس مجرد احتجاز، بل هو محاولة ممنهجة لسحق الآدمية. أكتبُ ليرى الجميع عبر كلماتي تلك السلاسل التي أكلت لحمنا، ويسمعوا صدى صرخاتنا التي كانت تضيع في ردهات "سيدي تيمان" المظلمة.
إن حال الأسرى الآن يتجاوز حدود الوصف؛ فبينما يمر الوقت على العالم بالدقائق والساعات، يمر عليهم بالدقات المرتجفة والأنفاس المحبوسة خوفاً من "#قمعة" مفاجئة أو قيدٍ لا يرحم. إنهم يعيشون في عتمةٍ لا يكسرها إلا بصيص الأمل في عدالةٍ تأخرت كثيراً. نكتبُ لتبقى هذه الحكايات حية، لئلا تصبح معاناتهم مجرد أرقام في نشرات #الأخبار، بل جرحاً مفتوحاً في ضمير الإنسانية، ليعلم الجميع أن وراء كل قيدٍ حكاية صمود، ووراء كل صرخةٍ حقاً لا يموت.
 
للتواصل الاعلامي:
واتس: 00970597070041
image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
عزيزي النَّصرانيّ:
 
1. السِّلمُ الأهليُّ والتَّعايشُ لا يعنيانِ أبداً أن أكونَ مائعاً بلا عقيدةٍ، ولا أطلبُ منك أن تكون كذلك!
السِّلمُ الأهليُّ والتعايشُ أن تأمَنَني على نفسِكَ ومالِكَ وعِرضِكَ، فهذا حقُّكَ علَيَّ، وأن آمنَكَ على نفسي ومالي وعِرضي، فهذا حقِّي عليك!
أمّا في الدِّين: فَلَكُم دينُكم وليَ دين.
 
2. عندما أُحذِّرُ من مشاركةِ أعيادِكم الدِّينيَّة وشعائرِكم، فخطابي مُوَجَّهٌ إلى المسلمين حفاظاً على دينِهم وعقيدتِهم، وليس هجوماً على دينِكَ وعقيدتِكَ!
ولو أنّي أرى الصَّوابَ والحقَّ في دينِكَ لاتَّبعتُه، ولو كنتَ أنتَ ترى الصَّوابَ والحقَّ في ديني لاتَّبعتَه!
 
وإذا اشترى نصرانيٌّ خروفاً ليُضحِّي معنا به في عيدِ الأضحى، وقمتَ أنتَ بنهيهِ، فلن يُغضِبَني هذا! سأعتبرُ تصرُّفَكَ من باب الحفاظِ على دينِكَ ودينِ صاحبِكَ، ولن أعدَّه إساءةً إليَّ!
لأنَّ الفكرةَ ليست في الخروف، بل في العقيدةِ التي جعلت ذبحَه عبادةً!
تماماً كما أنَّ مشكلتي ليست في الشجرة، بل في العقيدةِ التي تقول: إنَّ اللهَ اتَّخَذَ وَلَداً!
 
برأيك: هل يستقيمُ أن أُهنِّئَكَ بميلادِ ابنٍ تُدّعيهِ لله، ثم أذهبَ لأُصلِّي وأقرأ: {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ}؟
 
٣. أنا لا أريدُكَ أن تصومَ معي في رمضان، لأنَّكَ لو فعلتَ فليس لكَ من صيامِكَ إلا الجوعُ والعطش! فالأمرُ أكبرُ من حِميةٍ غذائيةٍ!
ولهذا عليكَ أن تُدركَ أنَّ شرائي لشجرتِكَ لن ينالَني منه سوى ثمنِ الشجرة!
دونَ أن ننسى النُّقطةَ الأبرز: أنَّني سأغدو في نظرِكَ إمّا كائناً مُنافِقاً، أو شخصاً غيرَ واثقٍ بدينِه!
 
٤. أخلاقي تظهَرُ في تعامُلي معكَ، لا في احتفالي معكَ!
أنا لا أقبلُ أن يُهدمَ حجرٌ واحدٌ من كنيستِكَ، لا لأنِّي أُؤمنُ بها، بل لأنَّ ديني أمرَني أن أحتَرِمَ حقَّكَ فيما تختارُ لنفسِكَ من دينٍ، وأوصاني أن أُدافعَ عنكَ أيضاً!
ولكن وأنا أضمَنُ حقَّكَ في أن يكونَ لكَ دينٌ، عليكَ ألّا تنزعِجَ من حقِّي في الحفاظِ على ديني!
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
قال طفل من أهل الخيام لأخيه، الدنيا برد كتير، فرد عليه أخوه رداً مبكياً؛ الدنيا مش برد، احنا اللي ما النا بيوت !!
‏اللهم هون برد الشتاء على أهل غزة، اللهم عوضهم بيوتاً خيراً من بيوتهم، واجبر قلوبهم جبراً يتعجب منه أهل السماء والأرض، برحمتك يا أرحم الراحمين !!
Send as a message
Share on my page
Share in the group