UMMA TOKEN INVESTOR

Hakkımda

Writer and one day university professor

Çeviri imkansız.
عندما حلّ المحتل الأجنبي الذي نسميه خطأً المستعمر (ويسميه الدكتور مولود قاسم رحمه الله الاستدمار والاستخراب) فقد اجتال بعض أبنائنا درسوا في معاهده ومدارسه وعملوا في مؤسساته واندمجوا فيه كلياً أو جزئياً، بل ظهر أناس منّا لم يتعلموا كلمة من لغات المحتل الأجنبي ولم يدخلوا أبواب مدارسه أو معاهده وجامعاته وصاروا من المحبين لهذا المحتل المنبهرين به المتفانين في حبه فنالوا الحظوة عنده في الظاهر والاهتمام فأطلق عليهم النخبة. ويربط بعض الباحثين الغربيين النخبة بالطبقة الاجتماعية وعلاقتها بالمال والسلطة ويتحدث عن أن النخبة هي من نالت نصيباً من التعليم الغربي أو درست في مدارس الغرب أو لها حظ من معرفة الغرب [3]
وقد كتبت ذات مرة عن التغريب فمما قلت: "وفي العصر الحديث انطلقت جيوش اوروبا تحتل البلاد وبأسلوب أكثر تطور وفعالية. فالجيش الفرنسي مثلا عندما احتل الجزائر وجد بلدا ينتشر فيه العلم بنسبة اعلى من نسبة التعليم في فرنسا ومع ذلك فقد زعمت فرنسا ان مشروعها كان بقصد تحضير هذه الشعوب. ولكن حالما استتبت الامور لفرنسا شرعت في محاربة التعليم الاسلامي فاستولت على الاوقاف واغلقت المدارس وهدمت كثيرا من المساجد ولم تسمح بالتعليم على نطاق واسع انما اختارت نسبة ضئيلة من الشعوب المحتلة لإدخالها في المدارس الفرنسية واطلقت فرنسا على هؤلاء النخبة او (الصفوة) ومكنتهم من منابر التوجيه والسلطة والحكم، حتى زعم المستشرق الأمريكي الصهيوني برنارد لويس أن الحكام الغربيين اذا كانوا قد أحدثوا ثقبا صغيرا في الحاجز بين الهوية الاسلامية والهوية الغربية الا أن المسؤولية الكبرى تقع على كاهل الحكام المتغربين ولكن المستشرق لا يحدثنا عن الذي أدى بهؤلاء الحكام الى هذه الحال ومن الذي مكن لهم.
https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2020/07/blog-?
أسأل الله أن ييسر إعادة طباعة هذا الكتاب ليكون هذا البحث من الإضافات
Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş
Çeviri imkansız.
الغرب يدرس الغرب.
قرأت إعلاناً عن معهد الدراسات الأمريكية بجامعة لندن فلما راسلتهم وجدت أن لديهم برنامج ماجستير ودكتوراه في الدراسات الأمريكية من النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وقد تحول هذا المعهد من الاقتصار على أمريكا حيث أصبح المعهد لدراسة الأمريكيتين، وقام البريطانيون بتأسيس الرابطة البريطانية للدراسات الأمريكية.
وفي ألمانيا وجدت أن هناك مركز الدراسات البريطانية الذي يمنح درجة الماجستير في الدراسات البريطانية وفي برلين نفسها يوجد أكبر مركز خارج أمريكا للدراسات الأمريكية وفيه مكتبة ضخمة وهو مركز كنيدي للدراسات الأمريكية. وتوجد هذه الدراسات في معظم الدول الأوروبية حتى إن هذه المؤسسات أسست مؤسستين مهمتين هما: الرابطة الأوروبية للدراسات الأمريكية، كما أن هناك شبكة الدراسات الأمريكية وهي مؤسسة تضم أكثر من تسعة عشر مركزاً مختصاً بهذه الدراسات.
وتشارك روسياً أيضاً بالدراسات الأمريكية.
https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2015/06/blog-
Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş
Çeviri imkansız.
المحاضرة الثامنة: داود جبريل مسلم فرنسي أستاذ في جامعة إكس إن بروفانس Aix-En- Provence يجيد اللغة العربية ولكنه لم يحاضر بها سمعته يتحدث بالعربية ويتقن مخارج الحروف العربية كالحاء والعين والخاء والضاد ويقرأ القرآن بالتجويد فقد لاحظت بعض الحركات الجيدة كالإخفاء والإدغام ومع أن المحاضرة كانت بالفرنسية ولكن إيراده للآيات والأحاديث وضّحَ شيئاً من المحاضرة وهي تتبع كلمة ولاية وولي في القرآن والسنة ومن ذلك قوله تعالى (ما لهم من ولايتهم من شيء) (الله ولي الذين آمنوا) (هنالك الولاية لله الحق)(المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض) ومن الأحاديث قوله (من ولي من أمر المسلمين من شيئاً فاحتجب دون ذوي الحاجة والخلة والمسكنة إلاّ احتجب الله دون حاجته وخلته ومسكنته يوم القيامة)
المحاضرة التاسعة: الدكتور عبد الهادي أبو ريده أستاذ بكلية الآداب جامعة الكويت، وعنوان محاضرته (الأساس المشترك الحقيقي لاتجاهات التصوف الصحيح والعلاقة بين الصوفية وغيرهم)
وكانت المحاضرة جيدة ومفيدة ولكن لا روح فيها.
https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2017/04/blog-
ذكريات جزائرية :تقرير عن مؤتمر الحياة الروحية في الإسلام (ملتقى الفكر الإسلامي الواحد والعشرين في بو حنيفية بولاية معسكر بالجزائر)
mazinmotabagani.blogspot.com

ذكريات جزائرية :تقرير عن مؤتمر الحياة الروحية في الإسلام (ملتقى الفكر الإسلامي الواحد والعشرين في بو حنيفية بولاية معسكر بالجزائر)

على الرغم من أنني لا أحب المؤتمرات العربية الرسمية التي تصبح معرضاً أو مهرجاناً للخطابة لكل من هبّ ودب، ويؤتى بالمسؤولين لإلقاء كلمات لم...
Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş
Çeviri imkansız.
التعليق الأول: الدكتور عز الدين عمر موسى عميد كلية العلوم الإستراتيجية بجامعة نايف العربية.
 
بدأ بشكر المحاضر على الإشارة إلى تراثنا في كتب الرحلات والمسالك وليس كتب الغرائب وقال المشكلة أننا كان لدينا التوق والشوق للمعرفة وجذوة التي انطفأت عندنا واشتعلت هناك وأكد على أهمية كتب المسالك وليس الغرائب وذكر أنّ كلاً من الإدريسي والحسن الوزاني كتبا كتابيهما لملك صقلية. وأشاد بجهود المغاربة في الرحلات ومعرفة الآخر ثم تحدث عن بعض ما جرى في جامعات عربية ففي جامعة الخرطوم أنشئت كلية للدراسات الإفريقية ثم أصبحت الدراسات السودانية وكذلك في جامعة الملك سعود كانت هناك فكرة كلية الدراسات الأسيوية عام 1983م خلصنا إلى ضرورة وجود الدراسات الأسيوية والإفريقية، ولكن في النهاية خلص الأمر إلى دراسة اللغات وتطور إلى الترجمة واللغات، أزمة حقيقية.
وتحدث الدكتور عز الدين موسى عن البعثات فقال: أليس عجيباً أن نبعثهم ليدرسوا عنا بدل أن يدرسوا عن الغرب ومن العجائب قضية الكراسي التي نفخر بها نعطيهم الفلوس ليدرسوننا ولا نجعل الكراسي لدراسة أنفسنا ولدراستهم. وهذا الركض وراء كل شعار حوار الحضارات حوار الثقافات حوار الأديان لا طائل من ورائه فهي شعارات ينتجونها هم ليشغلونا، والحقيقة أن الحضارات تتفاعل.
https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2021/08/blog-
Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş
Çeviri imkansız.
تحول هذا الإعلان بعد أيام إلى أكثر من نصف صفحة في جريدة عربية دولية (الشرق الأوسط 10 رجب 1419هـ) تحت عنوان (من أين تأتي ..إلى أين تذهب يا أيها الشاعر؟) ثم نشرت جريدة الحياة في صدر صفحتها الأخيرة صورة بالألوان (لأدونيس) (12رجب 1419هـ) حول مشاركته في المهرجان وأنه الشاعر العربي الوحيد الذي دعي للمهرجان بالإضافة إلى تفاصيل عن التي قامت بالترجمة وقراءة شعره باللغة الإنجليزية.
تساءلت أين شعراء العالم العربي هل يمكن أن نستشهد هنا بالمثل الشعبي (أليس في البلد إلاّ هذا الولد؟) من الذي دفع قيمة الإعلان الأول؟ ولماذا كل هذا الاحتفاء بأن أدونيس سيكون الشاعر العربي الوحيد الذي يدعوه منظمو المهرجان العالمي للشعر؟
https://mazinmotabagani.blogsp....ot.com/2012/05/blog-?
 
https://www.mujtama.org/council
image
Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş