noah ark Profile Picture
UMMA TOKEN INVESTOR

Translation is not possible.
التدبّر الوجداني العميق لاسم الله ٱلْحَفِيظ:
حين يستقرّ هذا الاسم في قلبك، يتبدّل إحساسك بالأمان: لا يعود الأمانُ نتيجةَ ظروفٍ مواتية، بل حضورًا رفيقًا يرافقك في كل ظرف.
تدرك أنَّ الحفظ ليس مجرد دفعِ أذًى ظاهر، بل صيانةُ المعنى في داخلك: أن يَبقى ما ينبغي أن يبقى، وأن يُصان ما لو ضاع ضاعت معه نفسك.
1- حفظُ الاتّجاه قبل المسافة:
ٱلْحَفِيظ يعتني باتّجاه قلبك أكثر من عدد خطواتك.. قد تتعثّر، لكنّ اتجاهك إلى الله يظلُّ مستقيمًا؛ فتقوم سريعًا بعد العثرة، وتكمل الطريق دون أن تفقد بوصلتك.. هذا الحفظ يجعل الضعف عارضًا لا مقيمًا.
2- حفظٌ في البلاء… لا منه فقط:
أحيانًا لا يُرفَع السبب فورًا؛ لكنّك تُحفظ من الانكسار، ومن التصرّف القاسي، ومن الظنّ السيئ.. يبقى لسانك نظيفًا وقلبك راضيًا وحدودك مصونة.. هنا تفهم أن الحفظ هو سلامٌ يدوم حتى تعبر العاصفة.
3- حفظُ النِّعَم من الداخل:
تُدرك أن النعمة لا تتداعى فجأة؛ تبدأ بثغرات صغيرة في الداخل: استهانةٌ، كِبرٌ، التفاتٌ إلى الخلق.. ٱلْحَفِيظ يُعلّمك أن تُرمّم الجدار من الداخل: شُكرٌ عملي، استغفارٌ هادئ، إيثارٌ صغير يقي من أنانيّةٍ كبيرة.
4- حفظُ السِّرّ والسَّتر:
أجمل ما يُحفَظ فيك سِرّك: أن يبقى قلبُك عفيفًا، ونظرك أمينًا، ولسانك وفيًّا بالعهد.. تستحي أن تنشر عيبًا أو تُشعل كلمةً تُجرّح، لأنك تعيش تحت كنف من يحفظ عرضك وعيبك — فكيف لا تحفظ أنت عيوب الناس؟.
5- حفظُ الحدود قبل الوقوع:
اسم الحفيظ يوقظ فيك «حسّ المكابح»: إشاراتٌ مبكّرة قبل الزَّلل — تثاقلٌ عن مجلسٍ مُريب، انقباضٌ من محتوى، نفورٌ من نبرة ظلم.. مع الوقت تتعلّم أن تحترم هذه الإشارات؛ فهي من حراسة الله لك.
6- حفظُ الأثر بعد الغياب:
كل بذرة خيرٍ صادقة لا تضيع: علمٌ نافع، عادةُ برٍّ تُورِّثها، صُلحٌ يُطفئ سلسلةَ أذى.. الحفيظ يتولّى نموَّها ولو غبْت، ويصونها من أن تُستَعمل في باطل. ما يُزرَع خالصًا يُحفَظ ممتدًّا.
7- حفظُ العلاقات بالكلمة الموزونة:
ٱلْحَفِيظ يُعلّمك أن تُمسك الكلمة المؤذية، وأن تُطلق كلمة الستر والإصلاح. وعدٌ صغير تُوفي به أثقل عند الله من شعارات كبيرة.. الأمان يولّده صدقٌ بلا قسوة ورحمةٌ بلا مجاملة.
8- حفظُ الذرّية عبر قلبك أنت:
أشدّ أسباب الحفظ لأهلك: قلبٌ مستقيم، ودعاءٌ صادق، وقدوةٌ هادئة. أنت تصنع لهم سياجًا: لا صخب فيه، لكن أثره ممتدّ؛ فالقلوب تتربّى بما ترى أكثر مما تسمع.
9- حفظٌ يتغذّى بالقرآن:
كل آية تحفظها لبنةٌ في سور قلبك، وكل عملٍ موافقٍ لها يقوّي السور.. الوِرد الثابت ليس إنجازًا عدديًّا؛ هو ترميمٌ يوميّ يَمنع تسلّل اليأس والهوى.
10- حفظ الأولويات:
ٱلْحَفِيظ يُعلّمك أن لا تنفق طاقتك في كل معركة.. تحفظ وقتك من التشتّت، وقلبك من الجدل الفارغ، وسُمعتك من مواطن الريبة.. الحفظ الجيّد يبدأ باختيار ما تستحقّ حراسته.
👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆
من لا يقرأ هذا النص فقد فاته عمره كله.... لن اقول فاته نصف عمره
بل اقولها وصريحةً... فاته عمره كله..
اقرا... وشوف؟!!
#فقرة_تحميصية_وتحفيزية لكل المتابعين
#من_الجزء_الرابع
#بأسمائه_نحيا اسم الله #الحفيظ
#دريد_إبراهيم_الموصلي
 
#تنويه: لا تقولوا تنشر كثير.. انا لا أتحمل.. عندما أتأثر وجدانيا بما أكتب يتملكني شعور غريب جدا واريد أن أوصله للجميع
وزكاة العلم نشره..
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
البيت السعيد… شراكة قلب قبل أن يكون شراكة جدران.
فيه الرجل سند، والمرأة سكن، والرحمة جسـر بينهما.
الكلمة الطيبة فيه أثمن من الأثاث، والابتسامة أوسع من المساحة.
يُبنى على الصبر والتغافل، ويزهر بالاحترام والدعاء.
فالبيت الذي يجتمع فيه رجل قوام ورحمة، وامرأة ودّ وصبر… هو جنة قبل الجنة.
# منقول
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
التدبّر الوجداني العميق لاسم الله ٱلْحَفِيظ:
حين يستقرّ هذا الاسم في قلبك، يتبدّل إحساسك بالأمان: لا يعود الأمانُ نتيجةَ ظروفٍ مواتية، بل حضورًا رفيقًا يرافقك في كل ظرف.
تدرك أنَّ الحفظ ليس مجرد دفعِ أذًى ظاهر، بل صيانةُ المعنى في داخلك: أن يَبقى ما ينبغي أن يبقى، وأن يُصان ما لو ضاع ضاعت معه نفسك.
1- حفظُ الاتّجاه قبل المسافة:
ٱلْحَفِيظ يعتني باتّجاه قلبك أكثر من عدد خطواتك.. قد تتعثّر، لكنّ اتجاهك إلى الله يظلُّ مستقيمًا؛ فتقوم سريعًا بعد العثرة، وتكمل الطريق دون أن تفقد بوصلتك.. هذا الحفظ يجعل الضعف عارضًا لا مقيمًا.
2- حفظٌ في البلاء… لا منه فقط:
أحيانًا لا يُرفَع السبب فورًا؛ لكنّك تُحفظ من الانكسار، ومن التصرّف القاسي، ومن الظنّ السيئ.. يبقى لسانك نظيفًا وقلبك راضيًا وحدودك مصونة.. هنا تفهم أن الحفظ هو سلامٌ يدوم حتى تعبر العاصفة.
3- حفظُ النِّعَم من الداخل:
تُدرك أن النعمة لا تتداعى فجأة؛ تبدأ بثغرات صغيرة في الداخل: استهانةٌ، كِبرٌ، التفاتٌ إلى الخلق.. ٱلْحَفِيظ يُعلّمك أن تُرمّم الجدار من الداخل: شُكرٌ عملي، استغفارٌ هادئ، إيثارٌ صغير يقي من أنانيّةٍ كبيرة.
4- حفظُ السِّرّ والسَّتر:
أجمل ما يُحفَظ فيك سِرّك: أن يبقى قلبُك عفيفًا، ونظرك أمينًا، ولسانك وفيًّا بالعهد.. تستحي أن تنشر عيبًا أو تُشعل كلمةً تُجرّح، لأنك تعيش تحت كنف من يحفظ عرضك وعيبك — فكيف لا تحفظ أنت عيوب الناس؟.
5- حفظُ الحدود قبل الوقوع:
اسم الحفيظ يوقظ فيك «حسّ المكابح»: إشاراتٌ مبكّرة قبل الزَّلل — تثاقلٌ عن مجلسٍ مُريب، انقباضٌ من محتوى، نفورٌ من نبرة ظلم.. مع الوقت تتعلّم أن تحترم هذه الإشارات؛ فهي من حراسة الله لك.
6- حفظُ الأثر بعد الغياب:
كل بذرة خيرٍ صادقة لا تضيع: علمٌ نافع، عادةُ برٍّ تُورِّثها، صُلحٌ يُطفئ سلسلةَ أذى.. الحفيظ يتولّى نموَّها ولو غبْت، ويصونها من أن تُستَعمل في باطل. ما يُزرَع خالصًا يُحفَظ ممتدًّا.
7- حفظُ العلاقات بالكلمة الموزونة:
ٱلْحَفِيظ يُعلّمك أن تُمسك الكلمة المؤذية، وأن تُطلق كلمة الستر والإصلاح. وعدٌ صغير تُوفي به أثقل عند الله من شعارات كبيرة.. الأمان يولّده صدقٌ بلا قسوة ورحمةٌ بلا مجاملة.
8- حفظُ الذرّية عبر قلبك أنت:
أشدّ أسباب الحفظ لأهلك: قلبٌ مستقيم، ودعاءٌ صادق، وقدوةٌ هادئة. أنت تصنع لهم سياجًا: لا صخب فيه، لكن أثره ممتدّ؛ فالقلوب تتربّى بما ترى أكثر مما تسمع.
9- حفظٌ يتغذّى بالقرآن:
كل آية تحفظها لبنةٌ في سور قلبك، وكل عملٍ موافقٍ لها يقوّي السور.. الوِرد الثابت ليس إنجازًا عدديًّا؛ هو ترميمٌ يوميّ يَمنع تسلّل اليأس والهوى.
10- حفظ الأولويات:
ٱلْحَفِيظ يُعلّمك أن لا تنفق طاقتك في كل معركة.. تحفظ وقتك من التشتّت، وقلبك من الجدل الفارغ، وسُمعتك من مواطن الريبة.. الحفظ الجيّد يبدأ باختيار ما تستحقّ حراسته.
👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆👆
من لا يقرأ هذا النص فقد فاته عمره كله.... لن اقول فاته نصف عمره
بل اقولها وصريحةً... فاته عمره كله..
اقرا... وشوف؟!!
#فقرة_تحميصية_وتحفيزية لكل المتابعين
#من_الجزء_الرابع
#بأسمائه_نحيا اسم الله #الحفيظ
#دريد_إبراهيم_الموصلي
 
#تنويه: لا تقولوا تنشر كثير.. انا لا أتحمل.. عندما أتأثر وجدانيا بما أكتب يتملكني شعور غريب جدا واريد أن أوصله للجميع
وزكاة العلم نشره..
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
هذا النص نافذةٌ تُدخلك إلى معنى اسم الله الحفيظ بعمقٍ يحرّك القلب:
كيف يحفظك في دينك ونعمتك وسريرتك وأثرك،
وكيف يُمسك روحك ثابتة وسط العواصف.
إنه دعوة لتجعل الحفظ عهدًا مع الله…
فتعيش مطمئنًّا، محفوظ القلب والخطوة والأثر.
👇👇👇👇👇
◄ حين يتجلّى اسمُ الله ٱلْحَفِيظ في قلبك:
----------------------------------------------
تشعرُ أنّك لستَ وحدك أبدًا؛ هناك كنفٌ أعلى يضمُّك، وسِترٌ أدقّ من الهواء يلافِح روحك، وحراسةٌ ربّانية لا تُرى لكنها تُدير التفاصيل كلّها: حركةَ العين قبل اليد، وخطرةَ القلب قبل الخطوة.. تدرك أن الحفظ ليس مجرّدَ صرفِ أذًى ظاهر، بل صناعةُ سلامٍ داخلي يبقى حتى لو اشتدت العواصف، وأن ٱلْحَفِيظ لا يكتفي بحمايتك من الخارج، بل يُمسك قلبك عن الانكسار، ونِيّتَك عن الذبول، وطريقَك عن الالتواء.
الحفيظ يُعيد ترتيب الداخل:
1- يحفظ دينك قبل جسدك؛ يُثبّت بوصلة القلب حين تتكاثر المغريات، فتنجو من التلوّن ولو كنت وسط الزحام.
2- يحفظ نِعَمك من السقوط: يعلّمك أن الشكر سياجٌ، وأن المعصية ثقبٌ في جدار النعمة؛ فكلّ طاعة خفيّة تُطيل عُمر العطاء.
3- يحفظ سريرتك من التشظّي: يلمُّ شعثَ النفس حين تتوزّعها المخاوف، ويُسكّن القلق الذي لا يفهمه أحدٌ سواك.
4- يحفظ أثرك بعد غيابك: كلمةُ خيرٍ صادقة، عادةُ برٍّ أورثتَها، صُلحٌ قطعتَ به سلسلة أذًى — كلّها تُصان وتُنمّى ولو نُسِي اسمُك.
ومع هذا الاسم تتبدّل نظرتك للبلاء:
◄ تفهم أن الحفظ ليس دائمًا أن تُخرَج من النار؛ أحيانًا هو أن تعبُر النار ولا تحترق.
◄ أن تُبتلى ولا تنكسر،
◄ أن تتأخر الإجابة وتبقى مُطمئنًّا،
◄ أن تضيق الأسباب ويُحفظ لك الرِّضى.
تقول في قلبك: يا حفيظ، أمسك قلبي على الحقّ، فتجد أن أعظم ما حُفِظ فيك هو إرادتك إلى الله، لا صورتك عند الناس.
وإذا لامس اسم ٱلْحَفِيظ وجدانك، تهتدي إلى أدبٍ جديد مع الدنيا والناس:
1- تصير حفيظًا على ما استُحفظت: على وقتك ووعدك وسرّ أخيك ومال غيرك؛ لأنَّ من عاش تحت حفظ الله استحيا أن يُضيّع.
2- تحرس الكلمة قبل خروجها: تُمسكها إن كانت تُحدث شرخًا لا ضرورة له، وتُطلقها إن كانت سترًا أو إصلاحًا؛ فالحفظ يبدأ من اللسان.
3- تُحسن الاستيداع: تستودِع أهلك وأعمالك وقلقك عند الله، وتعمل بالأسباب هادئًا؛ ما دمتَ تُحافظ على حدود الله.. حفظَك الله فيما أهمّك — "احفظِ الله يحفظْك".
ٱلْحَفِيظ يعلّمك كذلك فقه الظلّ:
◄ أن تُشيِّد في الخفاء حصونك؛ وردًا يقي قلبك، آيةً تُنير دربك، صدقةَ سرٍّ تُجري حولك سياجَ لطف، دعوةً في السَّحر لا يَسمعها إلا الحفيظ.
هناك، في الأماكن التي لا يطرقها تصفيق، يُكتب أثقل ما يُحفظ لك.
◄ ومع الحفيظ تتسع دائرة الرجاء: إن زللت، لا تيأس؛ فمَن يحفظُك في البلاء يحفظُ رجوعك إذا صدقت: جبرُ ما أفسدت، واعتذارٌ كريم، وبديلٌ صالح مكان ما هدمْت.
الحفظ هنا ليس مسحًا أعمى للماضي، بل رعايةُ طريقٍ جديد تُشيَّد لبناته على الرفق والإتقان.
خذ عهودًا صغيرة تُغيّر مجرى الأيام:
1- عهدي مع قلبي: أن أستعيذ بالحفيظ من تقلبه، وأربطه بالوِرد والدعاء، وأزكّيه بالسَّتر والإحسان.
2- عهدي مع لساني: أن لا أنطق إلا ما أحفظُ به قلبًا أو حقًّا أو سِترًا.
3- عهدي مع النِّعَم: أن أحفظها بالشُّكر، وأغلق ثقوبها بالاستغفار.
4- عهدي مع الأمانات: أن أكون “حفيظًا عليمًا” بقدري: أوفي، وأصون، وأردّ الحقوق قبل أن أُطالَب.
5- عهدي في البلاء: أن أتذكّر أن الحفظ قد يكون في ثباتي لا في زوال السبب، فأخرج من المحنة أصلبَ نيّةً وأرحمَ قلبًا.
أغلق هذه الصفحة وابدأ الآن بمشهدٍ واحدٍ تحفظُ به يومك: غضُّ بصرٍ في فتنةٍ عابرة، ردُّ حقٍّ مُهمَل، سترُ عثرةٍ كادت تُفتضح، آيةُ كُرسيّ تُقرأ بقلبٍ حاضر، دعوةٌ تستودِع فيها أهلَك وأمرك.
هذه المشاهد الصغيرة هي التي تنسج حولك رداء الحفظ، ويجعل بها ٱلْحَفِيظُ ما حولك أكثر أمانًا، وما فيك أكثر ثباتًا.
اللهم يا حفيظ، احفظ قلوبنا من التقلّب، ودينَنا من الوهن، ونِعَمَنا من الزوال، وأيامَنا من الضياع؛ واجعل لنا من كل خوفٍ سِترًا، ومن كل بلاءٍ سلامًا، ومن كل خطوةٍ دليلًا يقودها حفظُك.
________________________________________
" احفظْ عهدَك مع الله — يَحفظِ اللهُ قلبَك وأثرَك، ويجعلُك في العاصفةِ سَكينةً لا تنكسر "
#مقتبس_من_الجزء_الرابع
#بأسمائه_نحيا اسم الله #الحفيظ
#دريد_إبراهيم_الموصلي
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
أعظم تحرُّر
أن تتحرَّرَ من أسرِ نفسِك ..
 
من أسرِ:
عاداتك التي أرهقتك ..
وذنوبك التي أنقضت ظهرك ..
وكسلك الذي يعوقك عن تزكية نفسك ..
 
التحرُّر هو أن تكسر قيودًا وضعتها بنفسك في يدك ..
قيودًا وأغلالًا لا يقدر على كسرها إلا أنت ..
 
فاحرص على ما ينفعك ..
وجاهد نفسك لتُعتَق من إسار الشهوات والشبهات ..
 
واستعِن بالله .. ولا تعجز ..
واستعِذ بالله من العجز والكسل .. والوهن والفشَل ..
Send as a message
Share on my page
Share in the group