المَطلَبُ الأَوَّلُ: من قواعِدِ صِفاتِ اللهِ: إثباتُ ما أثبَتَه اللهُ لنَفْسِه في كتابِه، أو أثبَتَه له رسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو أصحابُه رَضِيَ اللهُ عنهم، مِن غيرِ تحريفٍ ولا تعطيلٍ، ومِن غيرِ تكييفٍ ولا تمثيلٍ
فاللهُ تعالى أعلَمُ بنَفْسِه مِن غيرِه، ورسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعلَمُ الخَلْقِ بربِّه، ومِن بعدِه أصحابُه رَضِيَ اللهُ عنهم
📚 ((عقيدة السلف أصحاب الحديث)) للصابوني (ص: 161)،
📚 ((مجموع الفتاوى)) لابن تيميَّةَ (3/3، 4/182، 5/26، 6/38، 6/515).
قال مالِكُ بنُ أَنَسٍ: إيَّاكم والبِدَعَ، قيل: وما البِدَعُ؟ قال: (أهلُ البِدَعِ هم الذين يتكَلَّمونَ في أسْماءِ اللهِ وصِفاتِه وكَلامِه وعِلْمِه وقُدرتِه، ولا يَسكُتونَ عَمَّا سَكَت عنه الصَّحابةُ والتَّابِعونَ لهم بإحسانٍ)
📚((ذم الكلام)) للهروي (4/114).
المَطلَبُ الأَوَّلُ: من قواعِدِ صِفاتِ اللهِ: إثباتُ ما أثبَتَه اللهُ لنَفْسِه في كتابِه، أو أثبَتَه له رسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو أصحابُه رَضِيَ اللهُ عنهم، مِن غيرِ تحريفٍ ولا تعطيلٍ، ومِن غيرِ تكييفٍ ولا تمثيلٍ
فاللهُ تعالى أعلَمُ بنَفْسِه مِن غيرِه، ورسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعلَمُ الخَلْقِ بربِّه، ومِن بعدِه أصحابُه رَضِيَ اللهُ عنهم
📚 ((عقيدة السلف أصحاب الحديث)) للصابوني (ص: 161)،
📚 ((مجموع الفتاوى)) لابن تيميَّةَ (3/3، 4/182، 5/26، 6/38، 6/515).
قال مالِكُ بنُ أَنَسٍ: إيَّاكم والبِدَعَ، قيل: وما البِدَعُ؟ قال: (أهلُ البِدَعِ هم الذين يتكَلَّمونَ في أسْماءِ اللهِ وصِفاتِه وكَلامِه وعِلْمِه وقُدرتِه، ولا يَسكُتونَ عَمَّا سَكَت عنه الصَّحابةُ والتَّابِعونَ لهم بإحسانٍ)
📚((ذم الكلام)) للهروي (4/114).