UMMA TOKEN INVESTOR

Followings
1
Translation is not possible.

أقولُ للذين ينادون: أين المسلمون؟!:

شَرطُ الوجودِ الدولة..

لا وجودَ لنا مَا لمْ تَكن لنا دولة..

حَبَّاتُ المِسبَحة لا تُسَمَّى مِسبَحةً إلا إذا انتظمتْ في خَيط، وجواهرُ العقدِ لا تُصبحُ عِقداً إلا إذا نُظمتْ في سِلك.. وجودُ الأجزاءِ لا يعني وجودَ الكتلة؛ بل يعني غيابَ الخيطِ الناظم.. ما لم تكن لنا راية فوجودُنا افتراضيّ!!

#نُقٍلَ

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

كُنْ سبباً أو اتْبَعْ سَبباً.. فإنْ لم تَستَطِعْ فلا أقلَّ مِنْ أن تخرجَ مِنْ حَالِ مَعصيةٍ إلى حَالِ طاعة، أو مِنْ حَالِ سُكونٍ إلى حَالِ حَركة.. ولا يُيئِسَنَّكَ الواقع؛ فإنَّ موسى عليه السلام لم يَكنْ بينَه وبينَ أنْ يكونَ سَبباً في إسقاطِ فرعونَ والفرعونية؛ سوى الخروجِ- خائفاً يترقب- مِنْ قَصرِ فرعون ذاتِه!!

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

«ولا يحسبَن الذين كفروا سَبَقوا، إنهم لا يُعجِزون»

قال البقاعي: لا يَحسَبَنَّ الذين كفروا أنهم وقع لهم السبْق، وهو الظَّفَر في وقت ما، فإنهم لمْ يَفُوتوا شيئا من أوامرنا؛ لا يَغُرَّنك علوهم وكثرتهم وجريُ كثير من الأمور على مرادهم، كُلُّ ذلك بتدبيرنا، لا يَخرج شيء عن مرادنا، ولا بد أن نُهلِكَهم؛ إنَّهم في قبضتنا، لمْ يَخرجوا منها، ولا يخرجون، فضلا عن أن يفوتوها، فاصبر!

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

قال السيوطي في الخصائص: «باب إعطائه ﷺ مع النبوة فضيلة ‌الشهادة»

وقال الإمام البخاري: قال يونس عن الزهري: قال عروة: قالت عائشة -رضي الله عنها- : كان النبي ﷺ يقول في مرضه الذي مات فيه: «يا عائشة، ما أزال أجد ألَمَ الطعام الذي أكلتُ بخَيبر، فهذا أوان وجدتُ انقطاع أبهَري مِن ذلك السم».

قال ابن بطال: «دفع الله عنه ضر السّم بعد أن أَطلَعه على المكِيدة فيه بآيةٍ مُعجزة أظهرها له مِن كلام الذِّراع، ثُم عصَمَه الله مِن ضره مدة حياته، حتى إذا دنا أجَلُه بغَى عليه السّم، فوجد ألمَه، وأراد الله له ‌الشهادة بتلك الأكلة».

قال الكشميري: «وكان بعض الصحابة -رضي الله تعالى عنهم- أيضا مع النبي ﷺ على ذلك الطعام، فتوفي منهم رجل، ولكن النبي ﷺ بقي حيا، واستكمل حياته التي كَتَبها الله له، حتَّى ظهر أثره في آخر عمره، فوجد منه انقطاع أبهَره، وحصلت له الشهادة الباطنية، إذْ لمْ تكن الشهادة الظاهرية تناسب له، فأبدلَه الله تعالى تلك بتلك».

قال عبد الله بن مسعود: «لأن أحلف تِسعًا أنَّ رسول الله ﷺ قُتِل قَتْلا أحبُّ إليَّ مِن أن أحلف واحدة أنَّه لم يُقتَل، فإنَّ الله جعله نَبيًّا، واتَّخَذه شهيدًا».

قال إبراهيم النخعي: «كانوا يَرَونَ ويَقولون: إنَّ اليهود سَمُّوه، وأبا بكر».

Send as a message
Share on my page
Share in the group