Çeviri imkansız.

قال السيوطي في الخصائص: «باب إعطائه ﷺ مع النبوة فضيلة ‌الشهادة»

وقال الإمام البخاري: قال يونس عن الزهري: قال عروة: قالت عائشة -رضي الله عنها- : كان النبي ﷺ يقول في مرضه الذي مات فيه: «يا عائشة، ما أزال أجد ألَمَ الطعام الذي أكلتُ بخَيبر، فهذا أوان وجدتُ انقطاع أبهَري مِن ذلك السم».

قال ابن بطال: «دفع الله عنه ضر السّم بعد أن أَطلَعه على المكِيدة فيه بآيةٍ مُعجزة أظهرها له مِن كلام الذِّراع، ثُم عصَمَه الله مِن ضره مدة حياته، حتى إذا دنا أجَلُه بغَى عليه السّم، فوجد ألمَه، وأراد الله له ‌الشهادة بتلك الأكلة».

قال الكشميري: «وكان بعض الصحابة -رضي الله تعالى عنهم- أيضا مع النبي ﷺ على ذلك الطعام، فتوفي منهم رجل، ولكن النبي ﷺ بقي حيا، واستكمل حياته التي كَتَبها الله له، حتَّى ظهر أثره في آخر عمره، فوجد منه انقطاع أبهَره، وحصلت له الشهادة الباطنية، إذْ لمْ تكن الشهادة الظاهرية تناسب له، فأبدلَه الله تعالى تلك بتلك».

قال عبد الله بن مسعود: «لأن أحلف تِسعًا أنَّ رسول الله ﷺ قُتِل قَتْلا أحبُّ إليَّ مِن أن أحلف واحدة أنَّه لم يُقتَل، فإنَّ الله جعله نَبيًّا، واتَّخَذه شهيدًا».

قال إبراهيم النخعي: «كانوا يَرَونَ ويَقولون: إنَّ اليهود سَمُّوه، وأبا بكر».

Mesaj olarak gönder
Sayfamda paylaş
Grupta paylaş