«لَيست فَقط غَزة مَنْ تُؤلمنا
تُوجعنا إدلِب، وتُدمي قُلُوبنا السُّودان!
هذهِ البِلاد الجَريحة التِي مَا فتِئَتْ تَمسحُ دمَاءها وحدَها،
وتُطبّب جراحَها وَحدَها، كانت أيضًا تُنادي يومًا باسمِ الإسلامِ،
والإنسَانيَّة ولكنَّها -معَ الأَسف- لَم تلقَ مُجيبًا،
مَن خذلَ سُوريا والسُّودان لنْ ينصُرَ غزَّة».
- أ/أَحمد النُفيس.
«لَيست فَقط غَزة مَنْ تُؤلمنا
تُوجعنا إدلِب، وتُدمي قُلُوبنا السُّودان!
هذهِ البِلاد الجَريحة التِي مَا فتِئَتْ تَمسحُ دمَاءها وحدَها،
وتُطبّب جراحَها وَحدَها، كانت أيضًا تُنادي يومًا باسمِ الإسلامِ،
والإنسَانيَّة ولكنَّها -معَ الأَسف- لَم تلقَ مُجيبًا،
مَن خذلَ سُوريا والسُّودان لنْ ينصُرَ غزَّة».
- أ/أَحمد النُفيس.