*ابن تيمية يروي واقعنا*
"حيث تحزَّبت الناسُ ثلاثة أحزاب: حزبٌ مجتهدٌ في نصر الدين، وآخر خاذلٌ له، وآخر خارجٌ عن شريعة الإسلام.
وانقسم الناس ما بين؛ مأجورٍ ومَعذور، وآخر قد غرَّه بالله الغَرور.
وكان هذا الامتحانُ تمييزًا من الله وتقسيمًا، {لِّيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا}".
*كان الاقتباس السابق من كلامٍ لشيخ الإسلام ابن تيمية*، كتبه لما قدم التتار إلى مدينة حلب، وقد كان شاهد عيان على تلك الأحداث؛ ويكأنه شاهد على واقعنا، يحكي محنتنا في ظل الحملة الصهيوصليببة الهمجية على قطاع غزة.
*فانظر موقعك من الناس في ضوء كلامه*، ولا أرجو لك إلا مقام المأجور المجتهد في نصرة الدين.
#منقول_بتصرف
*ابن تيمية يروي واقعنا*
"حيث تحزَّبت الناسُ ثلاثة أحزاب: حزبٌ مجتهدٌ في نصر الدين، وآخر خاذلٌ له، وآخر خارجٌ عن شريعة الإسلام.
وانقسم الناس ما بين؛ مأجورٍ ومَعذور، وآخر قد غرَّه بالله الغَرور.
وكان هذا الامتحانُ تمييزًا من الله وتقسيمًا، {لِّيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا}".
*كان الاقتباس السابق من كلامٍ لشيخ الإسلام ابن تيمية*، كتبه لما قدم التتار إلى مدينة حلب، وقد كان شاهد عيان على تلك الأحداث؛ ويكأنه شاهد على واقعنا، يحكي محنتنا في ظل الحملة الصهيوصليببة الهمجية على قطاع غزة.
*فانظر موقعك من الناس في ضوء كلامه*، ولا أرجو لك إلا مقام المأجور المجتهد في نصرة الدين.
#منقول_بتصرف