محمد ناجح

⬜ ‏قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - 🎙️:

‏من اعتاد على التسبيح قبل نومه أعطِيَ نشاطًا وقوة في قضاء حاجاته وقوة في عبادته

• ‏ مجموع الفتاوى (٧/٤٩٣) 📚

الناس فوجئت ان المنتجات كلها أجنبية

وان 80 % من أكلنا وشربنا أكياس ومعلبات _ اللي هي مستوردة او كانت مصرية وتم الاستحواذ الاجنبي عليها زي بسكو مصر .

مواليد الثمانينات زي حالاتي عاشوا التحول ده ، كان كيس الأكل الوحيد اللي ممكن يشترى هو كيس الشيبسي .

التونة والبلوبيف كنا نسمع عنهم سماع

دلوقتي الخضار المقطع والسناكس بأنواعها ، اللانشون والمدخن واللحوم المصنعة كلها وعلب الفراخ المقلية والبطاطس النصف مقلية والأجبان المعلبة حتى الفول الغلبان .

الكافيهات كانت فسحة كده في المواسم مش أسلوب حياة ومش واجهة اجتماعية .

حتى الخروجات كانت فيها سندوتشات بيتي وحلل صغيرة حافظة للحرارة .

والفرن كان للعيش بس في الغالب .

تطور صناعة الأغذية وخروج معظم النساء للعمل ،

كمان الرفاهية والوقت المهدر في الانترنت _ خلانا منتظرين الشركات تأكلنا في بيوتنا

والشركات بقت معظمها في ايد الخواجات اللي انت محتاج تقاطعهم .

يعني الموضوع هو أسلوب حياة انزلقنا فيه كلنا شوية شوية .

ساعد فيه الفكر النسوي واعتبار المرأة ربة المنزل عديمة الطموح وفرز تاني

يعني اللي هيقدر يقاطع فعلا الفترة الجاية مش اللي هيلاقي بديل ويستهلك منتج بدل منتج .

ولكن اللي هيقدر يغير أفكار مدمرة خربت بيوت واقتصاد وضيعت صحة أجيال .

منقول

••

• من أسباب مصائب أمة الإسلام

ومن نظر لحال الأمة في وقتنا وجد كثيراً من صفات اليهود عند كثير ممن ينتسب للإسلام، من الركون إلى الدنيا وحبها، وإهمال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتحريف كلام الله عز وجل عن مقاصده، ونقض العهد والمواثيق، فاستحقوا قسوة القلب، ودب بينهم الفرقة والاختلاف والشقاق والنفاق، وركنوا إلى الدنيا، وبث الله عز وجل في قلوبهم حب الدنيا وكراهية الموت كراهية مفرطة، وجعل الله عز وجل عدوهم يتسلط عليهم فيستبيح بيضتهم، وعليه يعلم أن كل شر حل بهذه الأمة فبسبب تلك الصفات، وكل خير نزل فيها فبسبب نقصان تلك الصفات فيها حتى يكون المرء من اليهود من بني إسرائيل خالصاً، فيستحق ما استحقوه بالكمال والتمام؛ ولذلك حذر الله عز وجل من الركون إلى اليهود والنصارى؛ لأن الإنسان مجبول على المشاكلة والمشابهة في الخلق الظاهر والباطن، ولذلك حذر الله عز وجل من موالاة أعداء الله عز وجل من اليهود والنصارى، فقال الله جل وعلا: ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ﴾، أي: منهم في الظاهر والباطن، ويستحق ما استحقوه من عقاب؛ لأنه قد تلبس بتلك الصفات، فاستحق عقاب الله سبحانه وتعالى.

••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈••

✦ T.me/Altarefedrr

إذا أردت أن ترى رجال من حياة الصحابة والتابعين فشاهد هذا المقطع