ضحك ربنا عز وجل من قنوطكم ويأسكم مع سرعة وقرب رحمته لكم وتغيير ما بكم من ضر
• قال أحمد في مسنده (١٦١٨٧): حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن عدس، عن عمه أبي رزين، قال: قال رسول الله ﷺ: «ضحك ربنا من قنوط عبده، وقرب غيره» قال: قلت: يا رسول الله، أويضحك الرب عز وجل؟ قال: «نعم» قال: لن نعدم من رب يضحك خيرا.
• قال ابن بطة في الإبانة الكبرى (٨٤): سألت أبا عمر محمد بن عبد الواحد صاحب اللغة عن قول النبي، ﷺ: «ضحك ربنا من قنوط عباده، وقرب غيره»، فقال: الحديث معروف، وروايته سنة، والاعتراض بالطعن عليه بدعة، وتفسير الضحك تكلف وإلحاد، أما قوله: «وقرب غيره»، فسرعة رحمته لكم وتغيير ما بكم من ضر.
ضحك ربنا عز وجل من قنوطكم ويأسكم مع سرعة وقرب رحمته لكم وتغيير ما بكم من ضر
• قال أحمد في مسنده (١٦١٨٧): حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا حماد بن سلمة، عن يعلى بن عطاء، عن وكيع بن عدس، عن عمه أبي رزين، قال: قال رسول الله ﷺ: «ضحك ربنا من قنوط عبده، وقرب غيره» قال: قلت: يا رسول الله، أويضحك الرب عز وجل؟ قال: «نعم» قال: لن نعدم من رب يضحك خيرا.
• قال ابن بطة في الإبانة الكبرى (٨٤): سألت أبا عمر محمد بن عبد الواحد صاحب اللغة عن قول النبي، ﷺ: «ضحك ربنا من قنوط عباده، وقرب غيره»، فقال: الحديث معروف، وروايته سنة، والاعتراض بالطعن عليه بدعة، وتفسير الضحك تكلف وإلحاد، أما قوله: «وقرب غيره»، فسرعة رحمته لكم وتغيير ما بكم من ضر.