أقطار العالم المحتضر يتضامنون مع إسرائيل في هزيمتها أمام مقاتلي غزة الأشداء، ومن قبلها تضامنوا مع المثليين والمتحولين جنسيا، وقبلها مع النسوية ومع منع الحجاب، وقبلها مع ترويج الليبرالية والإباحية الجنسية، وقبلها مع ترويج الإلحاد والعلمانية المعادية للأديان .. لم يتركوا مرحاضًا من مراحيض الأفكار إلا وتلطخوا بقاذوراته!!
أقطار العالم المحتضر يتضامنون مع إسرائيل في هزيمتها أمام مقاتلي غزة الأشداء، ومن قبلها تضامنوا مع المثليين والمتحولين جنسيا، وقبلها مع النسوية ومع منع الحجاب، وقبلها مع ترويج الليبرالية والإباحية الجنسية، وقبلها مع ترويج الإلحاد والعلمانية المعادية للأديان .. لم يتركوا مرحاضًا من مراحيض الأفكار إلا وتلطخوا بقاذوراته!!