إياكم من كثرة التفريق بين ال Yahoodia وال Sohunia، وكأن الفريق الأول ملائكة رحمة والثاني يتحمل كل الوزر وحده.
إن الفريق الأول هو نفسه ذاك الذي عبد العجل بعد آية كسرت قوانين الكون أمام أعينهم ثم أرادوا آلهة كما لأولئك المتبر منهم وباطل ما كانوا يعملون.
إن الفريق الأول نفسه ذاك الذي جبُن عن دخول مدينة مجرد دخولها وقالوا لنبيهم إذهب أنت وربك.
إن الفريق الأول ذاك الذي قال يد الله مغلولة، غلت أيديهم.
إن الفريق الأول هو ذاك الذي تنجس من حواء والمرأة وذاك الذي اتهم شعيب بالزن،ا وذاك الذي قال عن هارون هو الذي أمرنا بعبادة العجل، ونفسه الذي اتهم لوط كأتهام شعيب وهو نفسه الذي يفخر بقtl المسيح ورمى أمه بعفافها، ونفسه الذي qtl مئات الأنبياء وحرف الكتب وبدل الشرائع وحارب خاتمة الرسالات وخاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
كل أدبيات الفريق الثاني مستمدة استمداداً معرفياً ومعيارياً من الفريق الأول وما هو إلا حركة تجسيد لحلم ونبوءة يؤمن بها كليهما.
إن الطوائف القليلة المعارضة لا يكاد يكون لها صوت في الجملة والمحصلة وإن وجد فهو محدود جداً، لأن كما ذكرنا نبوءات الظهور والغلبة ونهاية العالم يتفقون بها جميعا وما ممارسة الثاني إلا عملاً لهذه النبوءة.
إياكم من كثرة التفريق بين ال Yahoodia وال Sohunia، وكأن الفريق الأول ملائكة رحمة والثاني يتحمل كل الوزر وحده.
إن الفريق الأول هو نفسه ذاك الذي عبد العجل بعد آية كسرت قوانين الكون أمام أعينهم ثم أرادوا آلهة كما لأولئك المتبر منهم وباطل ما كانوا يعملون.
إن الفريق الأول نفسه ذاك الذي جبُن عن دخول مدينة مجرد دخولها وقالوا لنبيهم إذهب أنت وربك.
إن الفريق الأول ذاك الذي قال يد الله مغلولة، غلت أيديهم.
إن الفريق الأول هو ذاك الذي تنجس من حواء والمرأة وذاك الذي اتهم شعيب بالزن،ا وذاك الذي قال عن هارون هو الذي أمرنا بعبادة العجل، ونفسه الذي اتهم لوط كأتهام شعيب وهو نفسه الذي يفخر بقtl المسيح ورمى أمه بعفافها، ونفسه الذي qtl مئات الأنبياء وحرف الكتب وبدل الشرائع وحارب خاتمة الرسالات وخاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
كل أدبيات الفريق الثاني مستمدة استمداداً معرفياً ومعيارياً من الفريق الأول وما هو إلا حركة تجسيد لحلم ونبوءة يؤمن بها كليهما.
إن الطوائف القليلة المعارضة لا يكاد يكون لها صوت في الجملة والمحصلة وإن وجد فهو محدود جداً، لأن كما ذكرنا نبوءات الظهور والغلبة ونهاية العالم يتفقون بها جميعا وما ممارسة الثاني إلا عملاً لهذه النبوءة.