الحكمة رقم 07
-=المُخادِعُ يَحْيَ بِغَفْلَةِ النَّاسُ
وَيَمُوتُ عِنْدَ فِطْنَتِهِمْ =-
إِنَّ غِيَابَ المَعَارِفُ اللاَّزِمَة فِي حَيَاةِ الْفَرْدُ أََوْ الجَمَاعَةِ ، مِنْ حِكَمِ وَقَوَانِينَ فِي كُلِّ مَا يَهُم مُعَامَلَاتِهِمُ الْمُبَاشِرَةِ بِبَعْضِهِم أَو غَيْرِ المُبَاشِرَةِ عَنْ طَرِيقِ الهَيِّآتُ إِلَّا وَتَجْعَلُ مِنْهُمْ عُرْضَةً لِكُلِّ تَفْرِيطْ وَكَذَا إِلىَ الإِنْتِهَازِيَّة وَالإِسْتِغْلاَلْ ، وَلَا يَكْتَفِي المُخَادِعُ بِشَيْ، إِذْ يَزِيدُ فِي بٓسْطَتِهِ تَوَسُعَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يُرَى ،
أَوْ قَدْ يُرَى مِنْ خِلاَلْ نَتَائِجْ فِعْلِه ولَكِنْ دُونَ أَنْ تُرَى خُيُوطَهُ والمُطٓهِّر الوَحِيدُ لَهاَ وَ لَهُ هُوَ تَعْمِيمُ المَعَارِفْ الشَمِلَة مِنْ حِكَمْ وقَوَانِينَ بَيْنَ النَّاسَ فَتَكونُ حِصْنًا عَلَى غَيْرِهِمْ وَحِصْنًا بَيْنَهُمْ
07
الحكمة رقم 07
-=المُخادِعُ يَحْيَ بِغَفْلَةِ النَّاسُ
وَيَمُوتُ عِنْدَ فِطْنَتِهِمْ =-
إِنَّ غِيَابَ المَعَارِفُ اللاَّزِمَة فِي حَيَاةِ الْفَرْدُ أََوْ الجَمَاعَةِ ، مِنْ حِكَمِ وَقَوَانِينَ فِي كُلِّ مَا يَهُم مُعَامَلَاتِهِمُ الْمُبَاشِرَةِ بِبَعْضِهِم أَو غَيْرِ المُبَاشِرَةِ عَنْ طَرِيقِ الهَيِّآتُ إِلَّا وَتَجْعَلُ مِنْهُمْ عُرْضَةً لِكُلِّ تَفْرِيطْ وَكَذَا إِلىَ الإِنْتِهَازِيَّة وَالإِسْتِغْلاَلْ ، وَلَا يَكْتَفِي المُخَادِعُ بِشَيْ، إِذْ يَزِيدُ فِي بٓسْطَتِهِ تَوَسُعَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يُرَى ،
أَوْ قَدْ يُرَى مِنْ خِلاَلْ نَتَائِجْ فِعْلِه ولَكِنْ دُونَ أَنْ تُرَى خُيُوطَهُ والمُطٓهِّر الوَحِيدُ لَهاَ وَ لَهُ هُوَ تَعْمِيمُ المَعَارِفْ الشَمِلَة مِنْ حِكَمْ وقَوَانِينَ بَيْنَ النَّاسَ فَتَكونُ حِصْنًا عَلَى غَيْرِهِمْ وَحِصْنًا بَيْنَهُمْ
07