﴿فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إنْسٌ قَبْلَهُمْ ولا جَآنٌّ ﴾.
وصف الله نساء الجنة وحورهن أنهن يقصرن نظرهن على أزواجهن، مع أن داعي الشر والفتنة في نفوسهن ونفوس غيرهن لا وجود له في الجنة، وفي ذلك مزيد إكرام لأزواجهن، وهذا من تمام النعيم المعنوي.﴿فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إنْسٌ قَبْلَهُمْ ولا جَآنٌّ ﴾.
وصف الله نساء الجنة وحورهن أنهن يقصرن نظرهن على أزواجهن، مع أن داعي الشر والفتنة في نفوسهن ونفوس غيرهن لا وجود له في الجنة، وفي ذلك مزيد إكرام لأزواجهن، وهذا من تمام النعيم المعنوي.
﴿فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إنْسٌ قَبْلَهُمْ ولا جَآنٌّ ﴾.
وصف الله نساء الجنة وحورهن أنهن يقصرن نظرهن على أزواجهن، مع أن داعي الشر والفتنة في نفوسهن ونفوس غيرهن لا وجود له في الجنة، وفي ذلك مزيد إكرام لأزواجهن، وهذا من تمام النعيم المعنوي.﴿فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إنْسٌ قَبْلَهُمْ ولا جَآنٌّ ﴾.
وصف الله نساء الجنة وحورهن أنهن يقصرن نظرهن على أزواجهن، مع أن داعي الشر والفتنة في نفوسهن ونفوس غيرهن لا وجود له في الجنة، وفي ذلك مزيد إكرام لأزواجهن، وهذا من تمام النعيم المعنوي.