«ينبغي للعبد أن تكون أنفاسه كلها نفسيْن: نفسًا يحمد فيه ربّه، ونفسًا يستغفره من ذنبه، ومتى شهدَ العبد هذين الأمرين استقامت له العبودية، وترقّى في درجات المعرفة والإيمان وتصاغرت إليه نفسه وتواضع لربّه وهذا هو كمال العبودية وبه يَبرأ من العُجب والكِبر وزينة العمل».
ابن تيمية
«ينبغي للعبد أن تكون أنفاسه كلها نفسيْن: نفسًا يحمد فيه ربّه، ونفسًا يستغفره من ذنبه، ومتى شهدَ العبد هذين الأمرين استقامت له العبودية، وترقّى في درجات المعرفة والإيمان وتصاغرت إليه نفسه وتواضع لربّه وهذا هو كمال العبودية وبه يَبرأ من العُجب والكِبر وزينة العمل».
ابن تيمية