عن محمد بن سيرين، قال: قال عبد الله بن عتبة "ليتق أحدكم أن يكون يه.وديا أو نصرانيا وهو لا يشعر".
قال (ابن سيرين): فظنناه يريد هذه الآية ﴿ یَـٰۤأیهَا ٱلذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنصَـٰرَىٰۤ أوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلهُم منكُمۡ فَإنهُۥ مِنۡهُمۡۗ ﴾.
— تفسير القرآن العظيم مسندا، عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي التميمي ٣٢٧ه، دراسة وتحقيق وتخريج عيادة بن أيوب الكبيسي، دار ابن الجوزي، الطبعة الأولى ١٤٣٩ه، ج٥، ص١٣٩.
كذلك فليتق أحدهم أن يكون جهميا أو قبوريا أو ليبراليا أو غير ذلك وهو لا يشعر.
عن محمد بن سيرين، قال: قال عبد الله بن عتبة "ليتق أحدكم أن يكون يه.وديا أو نصرانيا وهو لا يشعر".
قال (ابن سيرين): فظنناه يريد هذه الآية ﴿ یَـٰۤأیهَا ٱلذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتخِذُوا۟ ٱلۡیَهُودَ وَٱلنصَـٰرَىٰۤ أوۡلِیَاۤءَۘ بَعۡضُهُمۡ أوۡلِیَاۤءُ بَعۡضࣲۚ وَمَن یَتَوَلهُم منكُمۡ فَإنهُۥ مِنۡهُمۡۗ ﴾.
— تفسير القرآن العظيم مسندا، عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي التميمي ٣٢٧ه، دراسة وتحقيق وتخريج عيادة بن أيوب الكبيسي، دار ابن الجوزي، الطبعة الأولى ١٤٣٩ه، ج٥، ص١٣٩.
كذلك فليتق أحدهم أن يكون جهميا أو قبوريا أو ليبراليا أو غير ذلك وهو لا يشعر.