UMMA TOKEN INVESTOR

Pengikut
0
Tiada pengikut
Terjemahan tidak mungkin.
لماذا يجب أن نعيد النظر في الاحتفال بذكرى فبراير؟
عبدالملك محمد باشا
ما يحدث اليوم يشكل مرحلة فارقة تتطلب منا جميعاً بمختلف توجهاتنا أن نتجاوز خلافاتنا السابقة ونتوحد لمواجهة الخطر الوجودي الذي تمثله الميليشيات الحوثية خاصة في ظل تصعيدها العسكري وهجومها المتوقع على مأرب.
في ظل هذه الظروف يصبح من الضروري إعادة النظر في المواقف الغير مسؤولة المثيرة للجدل والمعمقة للانقسام والتشرذم، مثل مسألة إحياء ذكرى 11 فبراير 2011، التي لا تزال تعيد إنتاج الصراع كلما حلت بين المكونات السياسية، خاصة بين المؤتمر الشعبي العام والتجمع اليمني للإصلاح.
وللعلم فإن إعادة النظر في الاحتفاء ببعض المناسبات ليس سابقة غير معهودة في مشهدنا اليمني، فقد سبق لجميع القوى السياسية أن اتفقت على إلغاء الاحتفال بذكرى 7 يوليو، وهو اليوم الذي انتصرت فيه الشرعية الدستورية على حركة الردة والانفصال عام 1994، مراعاةً لمشاعر بعض الجنوبيين الذين يرون في هذا الحدث هزيمة قاسية.
وطالما أن هذا التنازل تم من أجل تهدئة النفوس وتعزيز التلاحم الوطني، فلماذا لا يكون الأمر كذلك مع 11 فبراير، خصوصاً وأن شريحة لا بأس بها من اليمنيين لا يرون فيه ثورة وإنما بداية الفوضى التي مهدت لوصول الإمامين إلى الحكم.
اليوم وبعد أكثر من عقد على أحداث 11 فبراير من الضروري الاعتراف بأن الأولويات قد تغيرت، وأن الصراع لم يعد بين قوى الثورة وقوى النظام السابق، بل بات معركة وجودية ضد المشروع الحوثي الذي يسعى لإعادة اليمن إلى عهود الرجعية والكهنوت.
ما يفرض علينا جميعاً وخاصة في الإصلاح والمؤتمر أن نتناسى خلافاتنا السابقة ونتفرغ لمواجهة العدو المشترك فالتمسك بإحياء هذه الذكرى والرد المقابل بتخوين المتمسكين بذلك لا يخدم سوى تعميق الشرخ بين القوى الوطنية لصالح المليشيات الحوثية في وقت يحتاج فيه اليمنيون إلى رص الصفوف والترفع عن كل ما يثير الفتنة.
إن التضحية ببعض المناسبات التاريخية مقابل تحقيق هدف أكبر، وهو استعادة الدولة وإعادة الاستقرار لليمن ليس ضعف أو تنازل غير مبرر بل هو قمة الحكمة والمسؤولية الوطنية.
وكما قبلنا بالتخلي عن 7 يوليو مراعاة لمشاعر الجنوبيين، فإن التخلي عن إحياء 11 فبراير يمكن أن يكون خطوة إيجابية نحو تعزيز الثقة بين القوى السياسية وخلق مناخ يساعد على بناء تحالف وطني متماسك في مواجهة المشروع الإيراني في اليمن.
نحن اليوم أمام خيارين تاريخيين: إما أن نبقى أسرى لماضينا وخلافاتنا، وإما أن ننظر إلى المستقبل بعقول ناضجة ومستنيرة.
إن تجاوز أحداث 11 فبراير لا يعني محوها أو إنكارها، ولكنه يعني وضع الأولويات الوطنية فوق الحسابات الأنانية، والعمل لإنقاذ اليمن من براثن الحوثيين، وعندما تنتصر الدولة ويعود الاستقرار، يمكن لنا أن نعيد قراءة تاريخنا بموضوعية، بعيداً عن الانقسام والاستقطاب، لنبني وطننا من جديد.
Hantar sebagai mesej
Kongsi di halaman saya
Kongsi dalam kumpulan
Terjemahan tidak mungkin.
مع كل يوم يمر على الإبادة الجماعية لأهلنا في غزة، يتضح لنا تآمر الأنظمة العربية وتعاطفها المستمر مع الكيان المجرم، في كثير من المواقف التي أثبتت لنا أن أرباب هذه الأنظمة تجري الصهيونية في دمائهم أكثر من الصهاينة أنفسهم.
هذا التآمر يؤكد أن هذه الأنظمة الوظيفية مشاركة بشكل مباشر في حرب الإبادة التي تمارس بحق أخواننا في القطاع الصامد لا لشيء إلا لأن غزة وأهلها فضحت هؤلاء العملاء الخونة الذين يتربعون على عروش ما يفترض أنها دول ذات سيادة.
لكن رغم هذا التآمر تظل الشعوب العربية تنبض بحب فلسطين، وتشعر بألم غزة، وتراها رمزاً للصمود والأمل، لأنها أثبتت رغم قلة الإمكانيات قدرتها على الصمود ومقاومة العدوان، بصدور أبنائها العارية وإرادتهم القوية التي لا تقهر.
إن ما يحدث من حرق للأخضر واليابس في غزة، سيبقى محفوراً في ذاكرة الأجيال العربية، التي تحمل في داخلها غضباً وقهراً وحنقاً سيتحول في يومٍ ما إلى طوفانٍ يغرق هذه الأنظمة الخائنة والعميلة وليس ذلك على الله ببعيد.
✍️ عبدالملك باشا
 
#غزة #فلسطين #gaza_under_attack #gazaunderattack #غزة_تحت_القصف #غزة_الآن #فلسطين_حرة #gazagenocide
Hantar sebagai mesej
Kongsi di halaman saya
Kongsi dalam kumpulan
عبدالملك باشا Mengemas kini gambar profilnya
1 Tahun
Terjemahan tidak mungkin.
image
Hantar sebagai mesej
Kongsi di halaman saya
Kongsi dalam kumpulan
Terjemahan tidak mungkin.
اللهم آمين.
اللهمَّ إنه قد عزَّ الناصرُ، وطغى الكافرُ، وعرْبد الفاجر، واستأسد الجبان، وتجبّر الغادر، وخذل إخوانَنا وأهلَنا  القريبُ والبعيدُ، فباتوا بلا ملاذٍ ولا مأوى، ولا ملجأ ولا منجى، يشكون إليك ضعف قوّتهم، وقلّة حيلتهم، وهوانهم على الناس، يرجون رحمتك، وينشدون غوثك،  ويستمطرون عونك، فاجعلْ لهم يا الله يا الله  يا الله من لدنكَ فرَجاً عاجلاً، ومخرجاً قريباً، واجعلْ لهم من لدنك سلطاناً نصيراً، ووليّاً ظهيراً، وامننْ عليهم بنصرٍ مؤزّرٍ عاجلٍ من عندك، يعزُّ فيه عبادُك، ويُذلُّ فيه أعداؤُكَ، ويفرحُ به أولياؤك، وتشفي به صدور قوم مؤمنين، يا ربَّ العالمينَ..
Hantar sebagai mesej
Kongsi di halaman saya
Kongsi dalam kumpulan
Terjemahan tidak mungkin.
(#الفُرس قبل #القدس) هو عنوان #خطبة_الجمعة في الاسبوع المنصرم في #مسجد حارتنا، حيث لا يوجد لدينا خطيب دائم، وإنما يتولى الخطبة خطيب مسجد آخر، بحيث يخطب هو الجمعة الأولى مثلاً، ويخطب ابنه الجمعة التي تليها، وتُوزَّع الجُمعتان الأخريان حسب الرغبة والميول والرضا الشخصي.
بالعودة إلى موضوع الخطبة، والذي بدا لي أنه تبرير فاضح لرؤية #النظام_العربي الصهيوني، ذلك النظام المتآمر على أهلنا في #غزة، بحجة أن #المقاومة هناك عميلة لدولة الفرس، ولأن الفُرس قبل القدس حسب رؤية خطيبنا المبجل، فإن تآمر أنظمة #النادي_الابراهيمي – قاتلها الله – على غزة يصبح مبرراً.
ولا أعني هنا أن #الخطيب إبراهيمي أو أنه #عميل لهذه الدول المتآمرة على أهلنا في #فلسطين، ولكن هذا ما يُفهم من سياق كلامه، وبالمناسبة هذا ما يتداوله #علماء_السلطان في هذه الأنظمة الوظيفية، تبريراً لتآمر أولياء نعمتهم على #المقاومة_الفلسطينية العظيمة.
 
#gaza
Hantar sebagai mesej
Kongsi di halaman saya
Kongsi dalam kumpulan