(#الفُرس قبل #القدس) هو عنوان #خطبة_الجمعة في الاسبوع المنصرم في #مسجد حارتنا، حيث لا يوجد لدينا خطيب دائم، وإنما يتولى الخطبة خطيب مسجد آخر، بحيث يخطب هو الجمعة الأولى مثلاً، ويخطب ابنه الجمعة التي تليها، وتُوزَّع الجُمعتان الأخريان حسب الرغبة والميول والرضا الشخصي.
بالعودة إلى موضوع الخطبة، والذي بدا لي أنه تبرير فاضح لرؤية #النظام_العربي الصهيوني، ذلك النظام المتآمر على أهلنا في #غزة، بحجة أن #المقاومة هناك عميلة لدولة الفرس، ولأن الفُرس قبل القدس حسب رؤية خطيبنا المبجل، فإن تآمر أنظمة #النادي_الابراهيمي – قاتلها الله – على غزة يصبح مبرراً.
ولا أعني هنا أن #الخطيب إبراهيمي أو أنه #عميل لهذه الدول المتآمرة على أهلنا في #فلسطين، ولكن هذا ما يُفهم من سياق كلامه، وبالمناسبة هذا ما يتداوله #علماء_السلطان في هذه الأنظمة الوظيفية، تبريراً لتآمر أولياء نعمتهم على #المقاومة_الفلسطينية العظيمة.
#gaza
(#الفُرس قبل #القدس) هو عنوان #خطبة_الجمعة في الاسبوع المنصرم في #مسجد حارتنا، حيث لا يوجد لدينا خطيب دائم، وإنما يتولى الخطبة خطيب مسجد آخر، بحيث يخطب هو الجمعة الأولى مثلاً، ويخطب ابنه الجمعة التي تليها، وتُوزَّع الجُمعتان الأخريان حسب الرغبة والميول والرضا الشخصي.
بالعودة إلى موضوع الخطبة، والذي بدا لي أنه تبرير فاضح لرؤية #النظام_العربي الصهيوني، ذلك النظام المتآمر على أهلنا في #غزة، بحجة أن #المقاومة هناك عميلة لدولة الفرس، ولأن الفُرس قبل القدس حسب رؤية خطيبنا المبجل، فإن تآمر أنظمة #النادي_الابراهيمي – قاتلها الله – على غزة يصبح مبرراً.
ولا أعني هنا أن #الخطيب إبراهيمي أو أنه #عميل لهذه الدول المتآمرة على أهلنا في #فلسطين، ولكن هذا ما يُفهم من سياق كلامه، وبالمناسبة هذا ما يتداوله #علماء_السلطان في هذه الأنظمة الوظيفية، تبريراً لتآمر أولياء نعمتهم على #المقاومة_الفلسطينية العظيمة.
#gaza