UMMA TOKEN INVESTOR

About me

« قد هيّؤوكَ لأمرٍ لو فطنتَ لهُ فاربأ بنفسكَ أن ترعى مع الهَمَلِ وأنتَ في غفلةٍ عمّا خُلِقتَ لهُ وأنتَ في ثقةٍ من وثبةِ الأجلِ فزَكِّ نفسكَ مما قد يدنّسُها واختر لها ماتَرَى من خالصِ العملِ ».

محمد بن محيي الدين Сhanged his profile picture
1 year
Translation is not possible.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

{وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}

( وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ ) بَسَطَهَا ( وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ ) جِبَالًا ثَابِتَةً ، وَاحِدَتُهَا رَاسِيَةٌ.

قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : كَانَ أَبُو قُبَيْسٍ أَوَّلَ جَبَلٍ وُضِعَ عَلَى الْأَرْضِ ( وَأَنْهَارًا ) وَجَعَلَ فِيهَا أَنْهَارًا . ( وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ) أَيْ : [ صِنْفَيْنِ اثْنَيْنِ ] أَحْمَرُ وَأَصْفَرُ ، وَحُلْوًا وَحَامِضًا ( يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ ) أَيْ : يُلْبِسُ النَّهَارَ بِظُلْمَةِ اللَّيْلِ ، وَيُلْبِسُ اللَّيْلَ بِضَوْءِ النَّهَارِ ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) فَيَسْتَدِلُّونَ .

وَالتَّفَكُّرُ تَصَرُّفُ الْقَلْبِ فِي طَلَبِ مَعَانِي الْأَشْيَاءِ .

تفسير البغوي.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

"وإن غداً لناظره قريب".

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
محمد بن محيي الدين Сhanged his profile picture
1 year
Translation is not possible.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

《 إِذَا غَابَتِ التَّقْوَى فَالغَلَبَةُ لِلْأَقْوَى 》

عَن أَبِي بَكرٍ بنِ مسلمٍ الزَّاهد - وقد ذكرَ يومًا المخالفينَ ، وأهلَ البدَعِ - ؛ فقالَ :(( قليلُ التَّقوىٰ يهزمُ العساكِرَ والجيوشَ )) .

📚[ الإبانة الكبرى ]

ويُذكَرُ : { أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ الله، عَهِدَ إِلَى بَعْضِ عُمَّالِهِ: «عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ فِي كُلِّ حَالٍ يَنْزِلُ بِكَ، فَإِنَّ تَقْوَى اللهِ أَفْضَلُ الْعُدَّةِ، وَأَبْلَغُ الْمَكِيدَةِ، وَأَقْوَى الْقُوَّةِ، وَلَا تَكُنْ فِي شَيْءٍ مِنْ عَدَاوَةِ عَدُوِّكَ أَشَدَّ احْتِرَاسًا لِنَفْسِكَ وَمَنْ مَعَكَ مِنْ مَعَاصِي اللهِ، فَإِنَّ الذُّنُوبَ أَخْوَفُ عِنْدِي عَلَى النَّاسِ مِنْ مَكِيدَةِ عَدُوِّهِمْ، وَإِنَّمَا نُعَادِي عَدُوَّنَا وَنَسْتَنْصِرُ عَلَيْهِمْ بِمَعْصِيَتِهِمْ، وَلَوْلَا ذَلِكَ لَمْ تَكُنْ لَنَا قُوَّةٌ بِهِمْ، لِأَنَّ عَدَدَنَا لَيْسَ كَعَدَدِهِمْ، وَلَا قُوَّتُنَا كَقُوَّتِهِمْ، فَإِنْ لَا نُنْصَرْ عَلَيْهِمْ بِمَقْتِنَا لَا نَغْلِبْهُمْ بِقُوَّتِنَا، وَلَا تَكُونُنَّ لِعَدَاوَةِ أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ أَحْذَرَ مِنْكُمْ لِذُنُوبِكُمْ، وَلَا أَشَدَّ تَعَاهُدًا مِنْكُمْ لِذُنُوبِكُمْ، وَاعْلَمُوا أَنَّ عَلَيْكُمْ مَلَائِكَةَ اللهِ حَفَظَةٌ عَلَيْكُمْ، يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ فِي مَسِيرِكُمْ وَمَنَازِلِكُمْ، فَاسْتَحْيُوا مِنْهُمْ، وَأَحْسِنُوا صَحَابَتَهُمْ، وَلَا تُؤْذُوهُمْ بِمَعَاصِي اللهِ، وَأَنْتُمْ زَعَمْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَلَا تَقُولُوا أَنَّ عَدُوَّنَا شَرٌّ مِنَّا، وَلَنْ يُنْصَرُوا عَلَيْنَا وَإِنْ أَذْنَبْنَا، فَكَمْ مِنْ قَوْمٍ قَدْ سُلِّطَ - أَوْ سُخِطَ - عَلَيْهِمْ بِأَشَرَّ مِنْهُمْ لِذُنُوبِهِمْ، وَسَلُوا اللهَ الْعَوْنَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ كَمَا تَسْأَلُونَهُ الْعَوْنَ عَلَى عَدُوِّكُمْ، نَسْأَلُ اللهَ ذَلِكَ لَنَا وَلَكُمْ » } .

📚[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء].

وعن عبد الله بن رواحة رضي الله عنه قَالَ: (( يَا قَوْمِ، وَالله إنَّ الَّتِي تَكْرَهُونَ، لَلَّتِي خَرَجْتُمْ تَطْلُبُونَ الشَّهَادَةُ، وَمَا نُقَاتِلُ النَّاسَ بِعَدَدِ وَلَا قُوَّةٍ وَلَا كَثْرَةٍ، مَا نُقَاتِلُهُمْ إلَّا بِهَذَا الدِّينِ الَّذِي أَكْرَمَنَا اللَّهُ بِهِ، فَانْطَلِقُوا فَإِنَّمَا هِيَ إحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ إمَّا ظُهُورٌ وَإِمَّا شَهَادَةٌ )).

📚[ كتاب : سيرة ابن هشام ]

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group