قال الإمام ابن القيم رحمه الله في وصف الىهود - :
فالأمَّة الغضبية هم الىهود ، أهل الكذب ، والبهت ، والغدر , والمكر ، والحيل , قتلة الأنبياء , وأكلة السحت - وهو الربا ، والرشوة - أخبث الأمم طوية , وأرداهم سجية , وأبعدهم من الرحمة , وأقربهم من النقمة , عادتهم البغضاء , وديدنهم العداوة والشحناء , بيت السِّحِر ، والكذب ، والحيل , لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياء حرمة , ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة , ولا لمن وافقهم حق ، ولا شفقة , ولا لمَن شاركهم عندهم عدل , ولا نَصَفَة , ولا لِِمَن خالطهم طمأنينة , ولا أمََنة , ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة ، بل أخبثهم : أعقلهم ، وأحذقهم : أغشهم , وسليم الناصية - وحاشاه أن يوجد بينهم : ليس بىهودي على الحقيقة , أضيق الخلْق صدوراً , وأظلمهم بيوتاً , وأنتنهم أفنيةً , وأوحشهم سجيَّةً , تحيتهم : لعنة , ولقاؤهم : طيرة ، شعارهم : الغضب , ودثارهم : المقت .
كتاب " هداية الحيارى " لابن القيم رحمه الله
قال الإمام ابن القيم رحمه الله في وصف الىهود - :
فالأمَّة الغضبية هم الىهود ، أهل الكذب ، والبهت ، والغدر , والمكر ، والحيل , قتلة الأنبياء , وأكلة السحت - وهو الربا ، والرشوة - أخبث الأمم طوية , وأرداهم سجية , وأبعدهم من الرحمة , وأقربهم من النقمة , عادتهم البغضاء , وديدنهم العداوة والشحناء , بيت السِّحِر ، والكذب ، والحيل , لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياء حرمة , ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة , ولا لمن وافقهم حق ، ولا شفقة , ولا لمَن شاركهم عندهم عدل , ولا نَصَفَة , ولا لِِمَن خالطهم طمأنينة , ولا أمََنة , ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة ، بل أخبثهم : أعقلهم ، وأحذقهم : أغشهم , وسليم الناصية - وحاشاه أن يوجد بينهم : ليس بىهودي على الحقيقة , أضيق الخلْق صدوراً , وأظلمهم بيوتاً , وأنتنهم أفنيةً , وأوحشهم سجيَّةً , تحيتهم : لعنة , ولقاؤهم : طيرة ، شعارهم : الغضب , ودثارهم : المقت .
كتاب " هداية الحيارى " لابن القيم رحمه الله