Translation is not possible.

17 views
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

حكم حلاق حلق لحية لزبائن

13 views
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

إمتلاء المسجد الحرام عن آخره مع صلاة المغرب

اللهم زد هذا البيت تشريفًا و تعظيمًا

15 views
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية "لورا شولتز" البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها!

لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً، على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها، غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي!

أجرى الصحفي "تشارلز جارفيلد" مقابلة معها، فتفاجأ أنها حزينة، ولا ترغب بالتحدث في الأمر، وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون بمعجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها لم يكن لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة السيارة وحدها!

فقالتْ له:

"أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها، نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدرتنا وكان لدينا الرغبة والحافز

،

عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها، فلم أقُم بالأمر من باب التجربة على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها،

في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية، أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها، لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، إن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه!

ما أعظمها من حكمة: إن سر النجاح أن يُؤمن المرء بنفسه!

لا أحد يستطيع أن يُسقطك أرضاً إلا بمساعدتك! ولا أحد يستطيع أن يقودك إلى النجاح ما لم ترَ نفسك ناجحاً أولاً، إن نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد مصيرنا.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

اليوم يصادف ذكرى ولادة إميل سيوران.. أستاذ "اليأس" و"السوداوية" الذي قال :

أينما ذهبتُ يصاحبني الإحساسُ ذاتهُ بعدمِ الإنتماء، بكوني غيرُ مفيدٍ و أحمقَ و دجال، ليسَ بالنسبةِ للآخرين و إنما بالنسبةِ لنفسي: أتظاهرُ بالإهتمامِ لأشياءَ لا تثيرُ إعجابي حتى، أنا رجلٌ لا وطنَ لهُ على هذهِ الأرض.

كان سيوران فيلسوفًا وكاتبًا رومانيًا، ولد في 8 أبريل 1911 وتوفي في 20 يونيو 1995. يعتبر سيوران واحدًا من أهم الفلاسفة الذين عاشوا في القرن العشرين، وهو معروف بأفكاره الفلسفية العميقة والمثيرة للجدل، وكتاباته الأدبية الشاعرية. كانت أعمال سيوران تركز بشكل كبير على الوجودية والحياة الإنسانية، وهو يتحدث فيها عن العديد من الموضوعات المعقدة مثل الموت واليأس والمعاناة.

كانت هناك آراء مختلفة حول إميل سيوران وأفكاره وكتاباته. وقد عبر البعض عن اعتراضهم على بعض الأفكار التي طرحها، بينما أشاد البعض الآخر بتفكيره العميق والمثير للتفكير.

ومن بين الأشخاص الذين عبروا عن اعتراضهم على أفكار سيوران

كان المفكر الفرنسي جان بول سارتر، الذي اعتبر أن سيوران كان يروج لفكرة الإنسانية البائسة والتي تصور الحياة بشكل سلبي وغير محبب للحياة. بالمقابل، أشاد الكاتب الأمريكي إرنست هيمنجواي بسيوران، واعتبره أحد أهم الكتاب الذين قرأهم على الإطلاق.

"إميل سيوران يمثل مدرسةً في الحزن والإحباط الإنساني، وهو يعتبر واحدًا من أكثر الفلاسفة المؤثرين في القرن العشرين" - توماس كيرني، فيلسوف وكاتب بريطاني.

"إميل سيوران لم يتبع أي تيار فلسفي معين، ولكنه قام بتأسيس مدرسة فلسفية خاصة به، والتي تركز بشكل كبير على الوجودية والحياة الإنسانية" - ريتشارد هاوسمان، فيلسوف ومؤرخ فرنسي.

"سيوران كان فيلسوفًا مؤثرًا جدًا، وكانت أفكاره الحادة والعميقة تستحق الاهتمام والتأمل" - كريستوفر هيتشنز، فيلسوف وكاتب أمريكي.

"إميل سيوران يتحدث بصراحةٍ عن اليأس والإحباط والعجز الإنساني، وهو يعتبر صوتًا مهمًا يجب أن يسمعه الجميع" - روبرت فاجل، فيلسوف وكاتب أمريكي.

"سيوران كان فيلسوفًا يتمتع برؤيةٍ مريرةٍ للحياة، وكان يركز على الإحباط والتعاسة الإنسانية، وقد أثرت أفكاره بشكلٍ كبيرٍ على الفكر الفلسفي في القرن العشرين" - إيما هارت، فيلسوفة وكاتبة بريطانية.

"إميل سيوران كان فيلسوفًا مثيرًا للجدل، وكان يتحدث بصراحةٍ عن الوجودية والإحباط والعجز الإنساني، وكان له تأثيرٌ كبيرٌ على الفكر الفلسفي والأدبي في القرن العشرين" - روجر شكاي، كاتب وناقد أدبي أمريكي.

Send as a message
Share on my page
Share in the group