UMMA TOKEN INVESTOR

About me

رَجُلٌ يَسعىٰ

Translation is not possible.

أجل أرى ما ترى.. تلك التجاعيد وذاك الشحوب !!! فهل أودى الشباب فنقول ليته يعود!

أم هل أتى ليذهب !! هل خلت الديار حقاً !! أم أن من فيها قد رحلوا !!! رغم كل شئ مازالت تلك الابتسامة لا تفارقنا !!! لكن هي تساؤلات أحسب أرى جوابها هناك حيثما لا شئ يُرى إلا صوت الدماء!!! أجل هو هناك أتراه!! في وطنى الحبيب أرى الملاحمَ تستعر !

و أرى الرذائل تنتهي و أرى الفضائل تنتشر

و أرى البطولةَ تنجلي بالحقِّ تزهو و تزدهر

و أرى الطفولةَ تزدهي و أرى المساجدَ تنتصر!!!

هو ذاك شبابنا قد أَودى من هنا وذهب هناك!! ليصنعه على أن يراه!! وكان حقا على الله نصر المؤمنين !! فما النصر إلا صبر تلك الساعة التي لم تسطع عليها صبراً !!! أتُرى تَرى!!!

فصبراً آل غزة فإن موعدكم الجنة وإن نصر الله لقريب وستذكرون ما أقول لكم...!!

على أحمد خالد

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

أجل يا سُهَيل هو قرار التغيير الذي اتخذناه بيننا وبين انفسنا بتبديل السلطة الإلهية وتأليه انفسنا فصرنا مسلمين لا نحمل إسلاماً ذلك القرار الذي عندما اتخذه الجميع عرفنا هول المعضلة لأن السلطة تكون بالقوة فكانت سلطتنا مطلقة القوة فكنا وقتها رجالاً لا يتَعقّل قوتنا عقل وعندما قررنا أن نعبد انفسنا فقدنا العزة ورأينا كل ألوان الذل....!!!

أجل هو هو ما تبادر في ذهنك هو هو ما تبادر في ذهني أتُراك ترى...!!!!!

على أحمد خالد

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

لا أعلم الآن ما الذي توقف وأنا اكتب قلمى أم قلبي !

لا أعلم حقاً لكن هناك شئ يتوقف داخلى...!!!

🇵🇸 لكى الله ولنا عار حكامنا

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

"مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ"

فصبر جميل فإن نصر الله قريب!!

فأبشرو فلا بشرى لهم...!

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

أجل هو هو ما تبادر في ذهنك هو هو ما تبادر في ذهنى

وذاك الألم الذي حل بقلبك قد حل أيضاً بقلبي

وكأننا اثنين في جسدٍ واحد يؤلمك ما يؤلمنى كأننا اثنين نبني بنياناً واحداً فلا يرى الجميع أحدنا بل يرى واحدنا

" المؤمن لِلْمؤْمن كالبُنْيان يَشُدُّ بَعْضُه بَعْضا.."

فما الذي أفسد ذاك الجسد وما الذي هدم ذاك البنيان!!!!

ألم تكن بالأمس تشد عضدي فلماذا اليوم تكسره !!

ألم نكن نسير معاً! فلماذا افترقنا!

ألم يكن يؤلمنى ألمك!!!

فلماذا صرتَ اليوم ألمى!

هل كان لا يسع البنيان إلا أن يكون ركام!!!! فكيف نلتقي بعد إذ افترقنا!!!

أين أنت!!

أين أنتَ فمازِلتُ أراكَ في كل شئ!! حقاً مازِلت حقاً مازُلت....!!!!

_على أحمد خالد

Send as a message
Share on my page
Share in the group