UMMA TOKEN INVESTOR

About me

‏أَمةوعَبد تهتم بالأسرة والتربية بشكل عام والمرأة المسلمة بشكل خاص.

Translation is not possible.

تطبيق "أنا العروسة"

به اقتراحات وتفصيلات حول كل ما تحتاجه العروس من مشتريات شخصية (ملابس، أحذية، مكياج، إلخ) أو داخل منزلها (مطبخ، ديكور، ألوان، إلخ) وغيره مما قد يحتاج في الترتيبات.

#أَمةوعَبد

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
1 day Translate
Translation is not possible.

والصفة الأخرى: أنها حافظة للغيب

فهي تحفظ الزوج في غيابه في سره، وفي ماله، وفي نفسها، وفي علاقاتها، وفي بصرها وسمعها، وترعى حرمته في غيابه كما ترعاها في حضوره، قال الطبري: «حافظات لأنفسهن عند غيبة أزواجهن عنهن في فروجهن وأموالهم، والواجب عليهن من حق الله في ذلك وغيره»؛ وبه قال قتادة والسدي وعطاء وسفيان وأهل التفسير).

ذلك أن بيت الزوجية لا يحسن حاله إلا إذا كانت الزوجة حافظة لزوجها في نفسها وفي ماله وسره، وأين السكن والجمال في زواج لا يثق الرجل فيه بقلب زوجته أو لسانها أو بصرها وسائر جوارحها ؟!

ولهذا وصف النبي ﷺ الزوجة الصالحة؛ فقال: «خير النساء التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ولا مالها بما يكره»). وقال: «إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها دخلت من أي أبواب الجنة شاءت .

#مقتبس من أناقة عروس

﴿فَٱلصَّـٰلِحَـٰتُ قَـٰنِتَـٰتٌ حَـٰفِظَـٰتࣱ لِّلۡغَیۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ ﴾ [النساء ٣٤]

الصفة الأولى: أنها قانتة:

أي: مطيعة لزوجها؛ كما قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي وسفيان. والقنوت في أصله اللغوي يعني الطاعة .

فلا ترغب المرأة عن طاعة زوجها، ولا تستعلي عليه، ولا تعصي أمره؛ ما لم يكن هذا الأمر فيه معصية لله - تعالى-، وقد قال النبي : «إنما الطاعة في المعروف»

ومقتضى طاعة المرأة لزوجها اجتنابها لكل ما يكرهه أو يُؤذيه، واستئذانه في كل ما له به علاقة، وهو كثير في حياتها، وقد أشار النبي ﷺ إلى شيء من ذلك؛ فيُقاس عليه ما يشبهه، فقال: «لا تصوم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه، ولا تأذن في بيته وهو شاهد إلا بإذنه» . فإذا كانت المرأة يجب عليها أن تستأذن زوجها في نوافل العبادات التي يمكن أن يفوت بها حق للزوج؛ فما بالك بما هو دون ذلك، كالمباحات ؟!

#مقتبس من أناقة عروس

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۚ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا

[الأحزاب: 36]

لا يملك المؤمن أو المؤمنة الخيار في اتباع أمر الله ورسوله، بل واجب عليهم الانصياع والامتثال. فمن يعصي الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً.

إذا قضى الله ورسوله أن التبرج حرام والحجاب فرض، فواجب على المؤمنات الالتزام بالحجاب.

إذا قضى الله ورسوله أن طاعة الأهل واجبة وبرهم فرض، فواجب على الأبناء طاعة والديهم وبِرّهم.

إذا قضى الله ورسوله أن الارتباط حرام والبعد عنه فرض، فواجب على المسلمين الابتعاد عن العلاقات المحرمة.

لقد قضى الرسول الكريم ﷺ ثلاثة وعشرين عامًا من عمره يدعو إلى الإسلام، ومن بعده سار على نهجه خيرة رجال الإسلام لنقل تعاليم الدين كاملة صحيحة. واجبنا جميعًا اتباع تعاليم الإسلام بكل ما أوتينا من قوة، تقوى الله في كل أحوالنا.

#أَمةوعَبد

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

انتشر قول تعترض فيه إحدى النساء على فكرة ارتداء الرجل لملابسه الداخلية فقط داخل البيت، وترى أنه يجب عليه ارتداء ملابس جميلة حتى داخل البيت.

وقد قوبل هذا الرأي بالسخرية الشديدة من قبل الرجال تحت عبارات مثل "نلبس بدلة في البيت !!!"

وأنا حقًا أتساءل، ألم يروا أفعال النبي ﷺ داخل بيته، من استخدامه للسواك قبل دخوله البيت؟

ألم يتعلموا من فضلاء المسلمين أن يعفوا زوجاتهم من ناحية النظر؟

قال ابن عباس -رضي الله عنه-: إني لأتزين لامرأتي، كما تتزين لي، وما أحب أن أستنفد كل حقي الذي لي عليها، فتستوجب حقها الذي لها عليّ؛ لأن الله تعالى قال: ولهنّ مثل الذي عليهنّ بالمعروف.

اتقوا الله في النساء فإنهن شقائق لكم.

#أَمةوعَبد

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

﴿فَٱلصَّـٰلِحَـٰتُ قَـٰنِتَـٰتٌ حَـٰفِظَـٰتࣱ لِّلۡغَیۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ ﴾ [النساء ٣٤]

الصفة الأولى: أنها قانتة:

أي: مطيعة لزوجها؛ كما قاله ابن عباس ومجاهد وقتادة والسدي وسفيان. والقنوت في أصله اللغوي يعني الطاعة .

فلا ترغب المرأة عن طاعة زوجها، ولا تستعلي عليه، ولا تعصي أمره؛ ما لم يكن هذا الأمر فيه معصية لله - تعالى-، وقد قال النبي : «إنما الطاعة في المعروف»

ومقتضى طاعة المرأة لزوجها اجتنابها لكل ما يكرهه أو يُؤذيه، واستئذانه في كل ما له به علاقة، وهو كثير في حياتها، وقد أشار النبي ﷺ إلى شيء من ذلك؛ فيُقاس عليه ما يشبهه، فقال: «لا تصوم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه، ولا تأذن في بيته وهو شاهد إلا بإذنه» . فإذا كانت المرأة يجب عليها أن تستأذن زوجها في نوافل العبادات التي يمكن أن يفوت بها حق للزوج؛ فما بالك بما هو دون ذلك، كالمباحات ؟!

#مقتبس من أناقة عروس

Send as a message
Share on my page
Share in the group