أحبُّ هذا الدِّين،
أُحِبُّ كيف يجمعُ القُلُوبَ على اختلاف المكان وبُعد المسافة،
كيف يجعلني أقِفُ في الصَّفّ داعيًا لإخواني في كلّ مكان،
كيف يحرِّكُ قلبي خائفًا على من لا أعرف اسمهُ ولا شكلهُ ولا عُمره،
هو أخي المُسلم، وتلكَ كفاية،
مُصابهُ مُصابي، وألمُ قلبه يسكُنُ بي،
هُنا نفهمُ «اهدِنا» «آتِنا» «اغفر لنا» «ارحمنا» كلّنا؛
جسدًا واحدًا، ورُوحًا لا تنفصل
أحبُّ هذا الدِّين،
أُحِبُّ كيف يجمعُ القُلُوبَ على اختلاف المكان وبُعد المسافة،
كيف يجعلني أقِفُ في الصَّفّ داعيًا لإخواني في كلّ مكان،
كيف يحرِّكُ قلبي خائفًا على من لا أعرف اسمهُ ولا شكلهُ ولا عُمره،
هو أخي المُسلم، وتلكَ كفاية،
مُصابهُ مُصابي، وألمُ قلبه يسكُنُ بي،
هُنا نفهمُ «اهدِنا» «آتِنا» «اغفر لنا» «ارحمنا» كلّنا؛
جسدًا واحدًا، ورُوحًا لا تنفصل