نقش على جسده تفاخراً بنصرانيته \"كـافر\"
كلمة رآها المؤمن المرابط بقلبه قبل أن يراها بعينه اليوم!
وطُمست دون حقيقتها وظهورها أعينٌ علمانية لها منابر تنظير إعلامية رسمية في بلاد المسلمين، لم تدّخر وسعاً في تزييف وعي الجيل، وطمس هويته الإسلامية، ومحاربة حرس حدودها من العلماء العاملين
من تملّكه العجب من أحاديث الدجال في آخر الزمان واتباع خلق كثير له رغم وضوح حاله؛ فلا أظنه يتعجب بعد ذلك وقد عاش زمان الدجال الأصغر، ورأى مسارعة أنظمة وجيوش عريضة في البلاد الإسلامية فيه؛ بل ودفع جزية الولاء له عن يدٍ وهم صاغرون.
اللهم إنّنا قد بذلنا غاية النصح لأمتنا ودفعنا لذلك ضريبةً من دمنا المسفوك، فاللهم تقبل منا، واجعلنا دماءنا سبباً في يقظتها وفيئتها لطريق عزّها وتمكينها.
د.ابو محمود نائل
نقش على جسده تفاخراً بنصرانيته \"كـافر\"
كلمة رآها المؤمن المرابط بقلبه قبل أن يراها بعينه اليوم!
وطُمست دون حقيقتها وظهورها أعينٌ علمانية لها منابر تنظير إعلامية رسمية في بلاد المسلمين، لم تدّخر وسعاً في تزييف وعي الجيل، وطمس هويته الإسلامية، ومحاربة حرس حدودها من العلماء العاملين
من تملّكه العجب من أحاديث الدجال في آخر الزمان واتباع خلق كثير له رغم وضوح حاله؛ فلا أظنه يتعجب بعد ذلك وقد عاش زمان الدجال الأصغر، ورأى مسارعة أنظمة وجيوش عريضة في البلاد الإسلامية فيه؛ بل ودفع جزية الولاء له عن يدٍ وهم صاغرون.
اللهم إنّنا قد بذلنا غاية النصح لأمتنا ودفعنا لذلك ضريبةً من دمنا المسفوك، فاللهم تقبل منا، واجعلنا دماءنا سبباً في يقظتها وفيئتها لطريق عزّها وتمكينها.
د.ابو محمود نائل