اعلم أن القادة الأفذاذ يخرجون من رحم المحن الكبرى الحمراء!
فكلما كان الجرح غائرا كان الإقبال مهيبا والبذل مضاعفا والفداء مهيبا.
لذلك لابد من العناية بكل ما يصنع لنا قادة أجلاء يحولون الصفحات الدامية إلى تمكين للإسلام في الأرض.
ليكن هدفا لكل أسرة مسلمة وكل مؤسسة تربوية، وكل نفس تجاهد!
-د.ليلى حمدان-
اعلم أن القادة الأفذاذ يخرجون من رحم المحن الكبرى الحمراء!
فكلما كان الجرح غائرا كان الإقبال مهيبا والبذل مضاعفا والفداء مهيبا.
لذلك لابد من العناية بكل ما يصنع لنا قادة أجلاء يحولون الصفحات الدامية إلى تمكين للإسلام في الأرض.
ليكن هدفا لكل أسرة مسلمة وكل مؤسسة تربوية، وكل نفس تجاهد!
-د.ليلى حمدان-