UMMA TOKEN INVESTOR

About me

للهِ نَحنُ مَا الدُنيَا لنَا سَكَنٌ ♡

Translation is not possible.

لن يستَوي لك الأمر..

لن تتشابه الأيّام، ستجد اختلافًا كما الشّمس والقمر، ربّما تُصاب بأعَزّ ما تملك، بنقطة سِرّك، ربّما يؤخذ مِنك أشَدَّ ما تَمَسّكت به، ويُباعَد بينَك وطمأنينة روحك، فتفقد اتّزانًا اعتَدته، وثباتًا ألِفته، ورسوخًا كان منك كالأنفاس! هنا ثق تمامًا أنّه لن يُعيدَكَ للمشهد كما القرآن، لن يأخذ بيدك أحد كما يفعل

واعلم أنك لن تَنالَهُ دون إقبال، دون مبادرةٍ صادقة، لا أمنيات مُعَلَّقة! إن أردتَ استقامة القلب وثبات القدم، وتربية الجُندِيّة وتدريب القيادة، وإعداد النُّخبة وتهيئة الرّواحل، وإعادة تشكيلك أنت، كمؤمن قويّ! تَسكُن روحه ولا يهدأ عمله، «هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّـهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّـهُ عَلِيمًا حَكِيمًا»

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

تذكر أن الله ينظر إلى قلبك:

هل تخشاه سبحانه؟ هل توقن بلقائه؟ هل تحبه؟ هل تعتصم به وتتوكل عليه؟ هل تُخلِص له عملك؟ هل تذكره ولا تنساه؟

فإذا كنتَ كذلك؛ فهو إنما خلقك لتحقق هذه الغاية؛ فأبشر، وافرح، واثبت، فلن يخيبك، ولن يعذبك، وستلقاه وهو راض عنك، وسيسكنك جنته، فالزم شكره.

وأما إن كان قلبك مليئًا بكل شيء إلا منه سبحانه، وكنتَ عن ذكره غافلًا، وبغيره متعلقًا، وعن آياته معرضًا، وكنت تهاب المخلوقين وتخشاهم كخشيتك إياه أو أشد؛ فاحذر، وخف، وفرّ منه إليه، والزم الاستغفار، وتب إليه سبحانه؛ فالأمر حق، ولقاؤه حق، والنار حق :")

- أحمد يوسف السيّد.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

«‏وأوجعُ ما يُقالُ "نجا فلانٌ"

‏ومن معهُ قضوا تحت الركامِ

‏وأمٌ خلفها أبقَتْ وليدًا

‏وبنتًا لم تصل سنَّ الفطامِ!» :((

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

حولي دماءُ المُسلمين ومجدُهم

أشلاء من حولي فكيف أنامُ؟

يا ويلتي ما في الخريطةِ بقعةٌ

إلا وفيها يُضربُ الإسلَامُ!

- حذيفة العرجي.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

‏"ثم تكتشفُ أنكَ قلقتَ أكثرَ من اللازمِ

‏وخفتَ أكثرَ من اللازمِ

‏وظننتَ باللهِ الظنون

‏وأهلكتَ نفسكَ في التدبيرِ معتقداً أنّ الأمرَ بيديكَ

‏تمرُّ العاصفةُ فتري تدبيرَه وحكمتَه في الأمرِ

‏فتستحي من نفسكَ وتطلبُ عفوه

‏وتتأكد أن ربَّ الخيرِ لا يأتي إلا بالخير" ♡

Send as a message
Share on my page
Share in the group