UMMA TOKEN INVESTOR

About me

🇲🇦ولا غالب الا الله✌🏻🇵🇸

Translation is not possible.

” وأما جامع الأندلسيين فإن الذين اعتنوا بتاريخ فاس ذكروا أنه ابتدئ البناء فيه سنة خمس وأربعين ومئتين (859م) على يد مريم بنت محمد بن عبد الله الفهري بعد أن اشترت أرضه بوجه صحيح وأنفقت في ذلك كله من مالها الموروث عن أبيها وسمي بذلك لأن الإمام إدريس بن إدريس لما وفد عليه وفد من أهل جزيرة الأندلس أنزلهم بالعدوة الشرقية من فاس فسميت بذلك عدوة الأندلسيين فلما أسس جامعها وكان ممن أعان على بنائه جملة من الأندلسيين الساكنين هناك سمي جامع الأندلسيين ... ولم يزل الجامع كذلك إلى أن اعتل سقفه وجملة من سواريه فأنهى خطيبه ... أمر هذا الجامع لأمير المؤمنين أبي يعقوب (المريني) رحمه الله فأمر بإصلاحه على ماهو عليه الآن سنة خمس وتسعين وستمئة (1296) . وكان الناصر الموحدي قد جلب الماء له من عين بخارج باب الحديد ... وفي أعلا هذه الصومعة قبة لجلوس المؤذنين لتداول الآذان وعدد المؤذنين والقومة في هذا الجامع عشرون شخصا ... والمؤذنون في هذه الصومعة يقتدون في آذانهم بأذان أهل القرويين على العادة القديمة المتداولة إلى الآن ... وكان جملة من العلماء يدرسون العلم في مواضع من هذا الجامع وكانوا أهل شورى ممن يقتدى بهم يقصدهم الناس من أقطار البلاد . “

📖 جنى زهرة الآس في بناء مدينة فاس

✍️ علي الجزنائي

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

كان يُقَال لنساء غرناطة المشهوراتِ بالحسب والجلالة: العربيَّات، لمحافظتهنَّ على المعاني العربيَّة، فإذا قُلتَ لإحداهُنَّ: يا عربيَّة، فقد رفعتَها إلى منزلةٍ فوق القمر.

📚 مصطفى صادق الرَّافعي

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

اللهم بردًا وسلامًا على فلسـ.ـطين، وحممًا وبركانًا على الكيـ.ـان الصهـ.ـيوني. 🤲

الدعاء الدعاء!

🇵🇸☘️❤️

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

محمود درويش🇵🇸

هذا البيتُ لي🖤

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

حنظلة

هي أشهر الشخصيات التي رسمها ناجي العلي في كاريكاتيراته، ويمثل صبياً في العاشرة من عمره. أدار حنظلة ظهره للقارئ وعقد يديه خلف ظهره عام 1973م . أصبح حنظلة بمثابة توقيع ناجي العلي كما أصبح رمزاً للهوية الفلسطينية. يقول ناجي العلي أن الصبي ذا العشرة أعوام يمثل سنه حين أجبر على ترك فلسطين ولن يزيد عمره حتى يستطيع العودة إلى وطنه، إدارة الظهر وعقد اليدين يرمزان لرفض الشخصية للحلول الخارجية، لبسه لملابس مرقعة وظهوره حافي القدمين يرمزان لانتمائه للفقر. ظهر حنظلة فيما بعد بعض المرات رامياً الحجارة (تجسيداً لأطفال الحجارة منذ الانتفاضة الأولى) وكاتباً على الحائط. أصبح حنظلة إمضاءً لناجي العلي، كما ظل رمزاً للهوية الفلسطينية والتحدي حتى بعد موت مؤلف الشخصية.

image
Send as a message
Share on my page
Share in the group