التحاسد بين طلبة العلم خُلق إبليسية ذميمة، ومن تأمله وجده قديماً، وقلّ من يسلم منه إلا أن الطيب يخفيه واللئيم يبديه، وهو بين طلبة العلم أشد من تحاسد الضرائر، بل إنه قد يجر صاحبه إلى البغي على صاحبه؛ والأخطر:أن يؤدي بصاحبه إلى رد الحق وعدم القبول به ليس لغير أنه جاء على لسان خصمه!
التحاسد بين طلبة العلم خُلق إبليسية ذميمة، ومن تأمله وجده قديماً، وقلّ من يسلم منه إلا أن الطيب يخفيه واللئيم يبديه، وهو بين طلبة العلم أشد من تحاسد الضرائر، بل إنه قد يجر صاحبه إلى البغي على صاحبه؛ والأخطر:أن يؤدي بصاحبه إلى رد الحق وعدم القبول به ليس لغير أنه جاء على لسان خصمه!