قال ابن القيم رحمه الله : فلا شيء أنفع للصادق من التحقق بالمسكنة والفاقة والذل، وأنه لا شيء. وأنه ممن لم يصح له بعدُ الإسلام حتى يدّعي الشرف فيه.
ولقد شاهدت من شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه من ذلك أمرا لم أشاهده من غيره. وكان يقول كثيرا: ما لي شيء، ولا مني شيء، ولا فيّ شيء، وكان كثيرا ما يتمثل بهذا البيت:
أنا المكدِّي وابن المكدِّي وهكذا كان أبي وجدي
قال ابن القيم رحمه الله : فلا شيء أنفع للصادق من التحقق بالمسكنة والفاقة والذل، وأنه لا شيء. وأنه ممن لم يصح له بعدُ الإسلام حتى يدّعي الشرف فيه.
ولقد شاهدت من شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه من ذلك أمرا لم أشاهده من غيره. وكان يقول كثيرا: ما لي شيء، ولا مني شيء، ولا فيّ شيء، وكان كثيرا ما يتمثل بهذا البيت:
أنا المكدِّي وابن المكدِّي وهكذا كان أبي وجدي