UMMA TOKEN INVESTOR

About me

DÜ || MEDICINE 👨🏻‍⚕️🩺 -(شريعةُ ربنا نورٌ بهِ نسمو على النجمِ)- -"أرواحنا، أرزاقنا، أيامنا، حياتنا كلها من الله وإلى الله"-

Translation is not possible.

قال ابن القيم رحمه الله:

فلو كان القلب حيًا لأحزنه ارتكاب الذنب، وغاظه وصعب عليه، فإذا لم يحس القلب بذلك؛ فما لجرحٍ بمَيْت إِيْلَامُ.

📚 مدارج السالكين (١/ ١٩٩).

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

إن طريق العلم شريف ،ومن سلكه فقد سلك طريقاً الى الجنة

والنّاس في طلبه متفاوتو الدرجات والغايات

فمنهم من يطلبه ليرفع الجهل عن نفسه ، ومنهم من يطلبه ليرفع الجهل عمّن حوله

ومنهم من يطلبه لتزكوَ نفسه، ويصلحَ قلبه

ومنهم من يطلبه ليدافع به عن الحق ، ويبطل به الباطل

وأعلى من ذلك كله.. من طلبه ليحيي به الإسلام

وقد قال ابن القيم -رحمه الله-:

" من طلب العلم ليحيي به الإسلام ،فهو من الصديقين ودرجته بعد درجة النبوة"

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

مقام الرسالة والنبوّة هو اصطفاء إلهي محض، لا يمكن التوصل إليه بالاجتهاد في التعبد، أما المقام الذي يليه مباشرة فهو مقام الصِّدّيقيّة، ويمكن الوصول إليها عن طريق تكميل وتميم التسليم لله سبحانه وتعالى.

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالىٰ:

من رجا شيئا طلبه، ومن خاف من شيء هرب منه، وإذا اجتهد واستعان بالله تعالى ولازم الاستغفار والاجتهاد ؛ فلا بد أن يؤتيه الله من فضله ما لم يخطر ببال.

وإذا رأى أنه لا ينشرح صدره، ولا يحصل له حلاوة الإيمان ونور الهداية، فليكثر التوبة والاستغفار، وليلازم الاجتهاد بحسب الإمكان، فإن الله يقول: {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا}

📚 مجموع الفتاوى (٥/ ٦٢).

Send as a message
Share on my page
Share in the group
Translation is not possible.

أمارة على قرب العبد أو بعده 🍃🍃

قال ابن القيم رحمه الله تعالى: " يؤدب الله عبده المؤمن الذي يحبه وهو كريم عنده بأدنى زلة أو هفوة، فلا يزال مستيقظًا حذرًا.

وأما من سقط من عينه وهان عليه فإنه يخلي بينه وبين معاصيه، وكلما أحدث ذنبا أحدث له نعمة، والمغرور يظن أن ذلك من كرامته عليه ولايعلم أن ذلك عين الإهانة، وأنه يريد به العذاب الشديد، والعقوبة التي لا عاقبة معها". [ زاد المعاد ٥٠٦/٣ ]

Send as a message
Share on my page
Share in the group