كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أمطرت السماء يقول: «اللهم صَيِّبًا نافِعًا». رواه البخاري
أي: مطرًا نافعًا للعبادِ والبلادِ، ليس مطرَ عذابٍ أو هدمٍ أو غرقٍ.
وكان صلى الله عليه وسلم يحسر -يكشف- الثوب عن جَسَدِه حتى يُصيِبَه مِن المطَر ويقول صلى الله عليه وسلم: «لأنَّه حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعالى». رواه مسلم
أي: حديث عهد بالله قريب من الله بالعلو على ظاهره.
وإذا اشتد المطر قال صلى الله عليه وسلم: «اللهم حَوَالَيْنَا، ولا عَلَيْنَا، اللهم على الآكامِ، والجِبالِ، والآجامِ، والظِّرابِ، والأَودِيَة، ومَنابِت الشَّجَر». رواه البخاري
وبعد المطر يقول صلى الله عليه وسلم: «مُطِرْنا بفَضلِ اللهِ ورَحمَتِه». رواه البخاري ومسلم
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أمطرت السماء يقول: «اللهم صَيِّبًا نافِعًا». رواه البخاري
أي: مطرًا نافعًا للعبادِ والبلادِ، ليس مطرَ عذابٍ أو هدمٍ أو غرقٍ.
وكان صلى الله عليه وسلم يحسر -يكشف- الثوب عن جَسَدِه حتى يُصيِبَه مِن المطَر ويقول صلى الله عليه وسلم: «لأنَّه حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعالى». رواه مسلم
أي: حديث عهد بالله قريب من الله بالعلو على ظاهره.
وإذا اشتد المطر قال صلى الله عليه وسلم: «اللهم حَوَالَيْنَا، ولا عَلَيْنَا، اللهم على الآكامِ، والجِبالِ، والآجامِ، والظِّرابِ، والأَودِيَة، ومَنابِت الشَّجَر». رواه البخاري
وبعد المطر يقول صلى الله عليه وسلم: «مُطِرْنا بفَضلِ اللهِ ورَحمَتِه». رواه البخاري ومسلم