◀️جيوش تأكل وتشرب ثم تتبول وتنام!!
عتاد عسكري يأكله الصدأ يُشترى كديكور للتفاخر!!!
حكام مخذولين لم يجرؤوا على التفوه بكلمة حق!!
ميزانيات ضخمة تُصرف على تطوير الجيوش عدةً وعتاداً!!
من أجل ماذا!؟ ومتى نستعمله!؟ وما المنفعة من كل هذا!!؟؟👆
◀️أجزاء جثث تكدست فوق بعضها( يد صبي وذراع عجوز ورأس إمرأة وقدم شاب وأحشاء فتاة وفرو قطة...إلخ مُزِجت ببعضها)!!!
مباني أصبحت ركاما!!
مستشفيات أصبحت أنقاضاً بمن فيها!!
أسر ترملت وأبناء تيتمت وأمهات أُثكِلت!!
ماذا ننتظر بعد كل هذا!!؟؟👆
◀️هل ننتظر أن تنشق السماء ويطل علينا ملَكٌ ويقول: قوموا يا جبناء!! تحركوا يا ضعفاء!! استيقظوا يا أهل الكهف(ولا أقصد بأهلِ الكهف أننا مثل أولئك الفِتية الأخيار!! حاشا وكلاَّ!! بل نحن شعوب #العار)
أعتقد أننا ننتظر غيمة مكتوب عليها: حي على الجهاد!!! ولكن أخشى أنها حتى لو حدثت ولن تحدث!! سنتعامى عنها وندّعي أنها مجرد هلوغرام!!
هل ماتت قلوبنا!!؟؟ أم جبُنت نفوسنا!!؟؟ أم ثبُطت عزائمنا!!؟؟أم عميت عيوننا!!؟؟ أم صُمَّت آذاننا!!؟؟ أم تبكمت أفوهنا!!؟؟ أم كُسِرت سواعدنا!!؟؟ أم فقدنا الإيمان بربنا وبأننا إن مِتنا فنحن منتصرون(شهادة) وإن حيينا فنحن منتصرون(عِزة وكرامة)
أقولها غير آسف: تبًّا لنا من جيل... تبَّا لنا من قَرن (فإن كانت خير القرون: الثلاثة الأولى!! فنحن أشرُّها منذ الخليقة إلى يوم القيامة)... تبًّا لنا من بَشر... نحن عار على الإسلام... نحن عار على المسلمين... نحن العار بعينه وأذنه وفمه وسائر حواسه... نعم نحن هؤلاء ونستحق:"يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل (٣٨) إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء قدير"-التوبة- ( 38 - 39).
◀️جيوش تأكل وتشرب ثم تتبول وتنام!!
عتاد عسكري يأكله الصدأ يُشترى كديكور للتفاخر!!!
حكام مخذولين لم يجرؤوا على التفوه بكلمة حق!!
ميزانيات ضخمة تُصرف على تطوير الجيوش عدةً وعتاداً!!
من أجل ماذا!؟ ومتى نستعمله!؟ وما المنفعة من كل هذا!!؟؟👆
◀️أجزاء جثث تكدست فوق بعضها( يد صبي وذراع عجوز ورأس إمرأة وقدم شاب وأحشاء فتاة وفرو قطة...إلخ مُزِجت ببعضها)!!!
مباني أصبحت ركاما!!
مستشفيات أصبحت أنقاضاً بمن فيها!!
أسر ترملت وأبناء تيتمت وأمهات أُثكِلت!!
ماذا ننتظر بعد كل هذا!!؟؟👆
◀️هل ننتظر أن تنشق السماء ويطل علينا ملَكٌ ويقول: قوموا يا جبناء!! تحركوا يا ضعفاء!! استيقظوا يا أهل الكهف(ولا أقصد بأهلِ الكهف أننا مثل أولئك الفِتية الأخيار!! حاشا وكلاَّ!! بل نحن شعوب #العار)
أعتقد أننا ننتظر غيمة مكتوب عليها: حي على الجهاد!!! ولكن أخشى أنها حتى لو حدثت ولن تحدث!! سنتعامى عنها وندّعي أنها مجرد هلوغرام!!
هل ماتت قلوبنا!!؟؟ أم جبُنت نفوسنا!!؟؟ أم ثبُطت عزائمنا!!؟؟أم عميت عيوننا!!؟؟ أم صُمَّت آذاننا!!؟؟ أم تبكمت أفوهنا!!؟؟ أم كُسِرت سواعدنا!!؟؟ أم فقدنا الإيمان بربنا وبأننا إن مِتنا فنحن منتصرون(شهادة) وإن حيينا فنحن منتصرون(عِزة وكرامة)
أقولها غير آسف: تبًّا لنا من جيل... تبَّا لنا من قَرن (فإن كانت خير القرون: الثلاثة الأولى!! فنحن أشرُّها منذ الخليقة إلى يوم القيامة)... تبًّا لنا من بَشر... نحن عار على الإسلام... نحن عار على المسلمين... نحن العار بعينه وأذنه وفمه وسائر حواسه... نعم نحن هؤلاء ونستحق:"يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل (٣٨) إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء قدير"-التوبة- ( 38 - 39).